طقوس اجتياح حضارة الأوربي الدجال لجزيرة العرب ونسخ نفسه في سكانها وخلع الخمار وانتهاء احتشام المرأة

1 year ago
79

طقوس اجتياح حضارة الأوربي الدجال لجزيرة العرب ونسخ نفسه في سكانها وخلع الخمار وانتهاء احتشام المرأة

كانت النساء في مصر والشام والعراق وسائر بلاد المسلمين حتى قبل 120 سنة يلبسن ملابس الحشمة خمار المرأة المسلمة كما أمر الله سبحانه وتعالى في القرآن العظيم ونبينا محمدا صلى الله عليه في سنته ومن ثم اجتاح الأوربي الدجال وحضارته حضارة المسيح الدجال الأوربية الدجالة الكافرة المتعفنة المجرمة هذه البلدان ونسخ نفسه في سكانها وخلع لباس الحشمة والخمار عن نساء بلدان المسلمين وألبسهن اللباس (الكاسي العاري) لحضارة الدجال الإفرنجية الكافرة المجرمة وخلع لباس الرجال المحلي لباس المسلمين عنهم والبسهم (بنطال) الأوربي الكافر الدجال الإفرنجي، لكن جزيرة العرب بقيت بعيدا عن هذا الاجتياح وبقيت نسائها يلبسن خمار العفة والحشمة ورجالها يلبسون لباسهم العربي لباس المسلمين حتى بدأت المراحل الأخيرة الخطرة جدا من فتنة المسيح الدجال واجتياح جنديه الأوربي الدجال المجرم لبقية البشر حيث تمكن أخيرا الأوربي الدجال خلال السنوات القليلة الماضية من اجتياح جزيرة العرب والحجاز بطريقة خفية دجالة ينسخ نفسه بشكل محموم في أناسها وخلال سنوات قصيرة انتقلت منطقة جزيرة العرب والحجاز بما في ذلك مكة والمدينة إلى نسخة من هذا الأوربي المجرم الدجال وحضارته الأوربية المجرمة الدجالة (المسيح الدجال لن يستطيع الدخول إلى مكة والمدينة بنفسه عند خروجه ولكن جنوده وأعوانه استطاعوا نسخ رموز حضارتهم المجرمة حضارة الدجال في هذين البلدين الطاهرين) حيث ترى المباني العالية والرموز الوثنية وجميع علامات حضارة الدجال الأوربية مثل رموز ما يسمى مطاعم (الأكل السريع) وما يسمى (المولات) ويلبس الناس لباس الأوربي الدجال مثل غيرهم وبدأوا يتحولون نحو تاريخه الوثني الذي يسميه دجلا ميلادي بدل تاريخ المسلمين القمري وغير ذلك الكثير ومن ثم بدأ الأوربي الدجال بنسخ ملابسه في سكان جزيرة العرب حيث بدأ ببطء يخلع عنهم ملابس المسلمين العربية التي حافظوا عليها على مدى آلاف السنين ويلبسهم ملابسه الإفرنجية وعندما تنظر إلى سكان جزيرة العرب اليوم تجد الأطفال اليوم ذكورا وإناثا أكثرهم بدأ يلبس الملابس الإفرنجية بالضبط كما حصل في مصر والشام والعراق وغيرها قبل 120 سنة، أيضا بدأ الكثير من الشبان والشابات في جزيرة العرب خلع ملابسهم العربية ولبس (بناطيل) الأوربي الإفرنجي الكافر الدجال وحتى جزء متزايد من البالغين الكبار في جزيرة العرب تراهم اليوم يلبسون ملابس الإفرنج بل تلك التي تحمل رموزا وكلمات مخطوطة من لغة الأوربي الدجال، يقوم الأوربي الدجال بعملية التحويل القبيحة هذه بطريقة خفية بطيئة دجالة (مثل طقوسه) لا يراها عامة الناس المخدرين بفتنة الدجال، ولأن قدرة الأوربي الدجال على إحداث هذا التغيير المروع في سكان جزيرة العرب لم يحدث منذ نزل أبينا آدم عليه السلام إلى الأرض ولأنه إنجاز كبير جدا لا يقدر أحدا آخر عليه سوى هذا الأوربي (اليأجوج) الدجال جندي المسيح الدجال كان لابد من (تدشين) هذا التغيير بطقوس مماثلة لطقوس الأوربي الدجال التي يقوم بها فيما يسمى (طقوس الماسونية) وهي طقوس عبادة هذا الأوربي المجرم لمسيحه الدجال والتحضير لخروجه ومماثلة أيضا لطقوس الوثنية وطقوس عبادة الشيطان التي تنتشر في بلاد الأوربي الدجال، ظهر منذ أيام فيديو يوثق هذه الطقوس التي جرت في إحدى المدارس في قلب جزيرة العرب حيث تجد طفلا عربيا ذكرا من قلب جزيرة العرب يحمل بلورة مضيئة يتراجع ببطء طقوسي وتتقدم نحوه طفلات عربيات إناث من قلب جزيرة العرب يمشين نحوه ببطء طقوسي وهن يخلعن خمرهن يرمين بهن على الأرض ويطأن على خمرهن بأرجلهن والدجال الأوربي بهذه الطقوس يعلن نهاية الخمار في جزيرة العرب وهذه الطقوس تعني أيضا أن الطفل الذكر يقول لهن أن يتقدمن ويتبعنه ليدخلن في انحلال وفساد حضارة المسيح الدجال الأوربية يخدعهن ويدجل عليهن أن هذا هو نور ونعوذ بالله وأن هذا تقدم وتحضر وهو حقيقة ظلام وفساد وعفن وبلاء حضارة الأوربي الدجال الكافرة المتعفنة الدجالة الذي يدخل فيه هؤلاء الأطفال في فساد وظلام وبلاء وعفن وخراب حضارة الدجال الأوربية ويقودهم إلى تبعية الدجال والذهاب إلى جهنم ونعوذ بالله وتستمر الطقوس بأن يرتقي الطفل على الكرسي وهو أيضا رمز يدجل عليهن أنهن بهذا يرتقين بينما هن حقيقة يسقطن في عفن وفساد حضارة الدجال الأوربية ونعوذ بالله وأيضا هذا الكرسي يرمز لكرسي (لوسيفر Lucifer) وهو الشيطان بلغة الدجال الأوربي الذي تجده دائما في طقوس الأوربي الدجال ويظهر دائما في (أفلام) الطقوس التي ينتجها الأوربي الدجال، قام أحد الأخوة جزاه الله خيرا بوضع هذا الفيديو المروع جنبا إلى جنب مع فيديو من أشهر أفلام الطقوس التي انتجها الأوربي الدجال حتى يتبين أن هذا العمل الذي جرى في جزيرة العرب ليس إنتاج عشوائي لبعض سكانها المحليين الذين لا يعرفون شيئا عن الطقوس وليست الطقوس من ثقافتهم أصلا فما بالك بهذه الطقوس المعقدة وهكذا يتبين أن هذا الفيديو الذي ظهر قبل أيام يحتوي حقيقة على طقوس من إنتاج الأوربي الدجال يستخدم به أطفال جزيرة العرب (أنتج الأوربي الدجال الكثير من المواد والبصريات المليئة بالرموز تبين اجتياحه ونسخ نفسه في جزيرة العرب خلال السنوات القليلة الماضية) يعلن من خلاله هذا الأوربي الدجال المجرم للناس اجتياحه لجزيرة العرب وسقوطها بين يديه وبدء نسخ نفسه بها ونعوذ بالله لأول مرة منذ أبينا آدم عليه السلام، مقدمة الفيديو تذكر أيضا بطقوس البلورة المضيئة التي ظهرت عند زيارة رئيس أمريكا الشيطان لجزيرة العرب قبل عدة سنوات التي لم يفهمها أكثر الناس في ذلك الوقت التي أعقبها بدء الاجتياح المتسارع للأوربي الدجال لجزيرة العرب ونسخ نفسه فيها.

هكذا سوف يكون مصير كل من يستمر في الإقامة في المدن وتجمعات السكان الكبيرة التي تسيطر عليها حضارة الدجال الأوربية لأن حضارة الدجال المجرمة هذه سوف تدخل كل مكان ولأن نبينا العظيم محمدا صلى الله عليه وآله قال لنا: (يوشِكُ أن يَكونَ خيرُ مالِ المسلِمِ غنمًا يتبعُ بِها شَعَفَ الجبالِ ومواقعَ القطرِ يفرُّ بدينِهِ منَ الفتنِ) هكذا نعرف أن النجاة من هذه الفتنة العظيمة هو بالرحيل إلى الجبال والريف البعيد الذي سوف يكون اقل تأثرا بغزو وبلاء هذه الحضارة الأوربية الشيطانية وإقامة حياة طيبة قانعة قائمة على كتاب الله سبحانه وتعالى وسنة نبيه محمدا صلى الله عليه وآله نعيش أقرب ما يكون إلى ما كان عليه نبينا صلى الله عليه وعلى ما كان عليه أصحابه سلام الله عليهم حتى ينزل الروح من الله وكلمته النبي العظيم المسيح عيسى بن مريم عليه صلاة الله ونكون أصحابه وحوارييه أو يأتينا اليقين ويقبضنا ربنا الله العظيم وهو راض عنا بمشيئته ورحمته وعفوه.

شهر ذو القعدة 1444

Loading comments...