الشرح العلمي لاختلاف ردات الفعل و الارتباط بعد الجنس و أهمية الماضي -خاصة المرأة- في نجاح الزواج

شفنى في فيديوهات سابقة اراء و احصائيات حول تأثير الثورة الجنسية على معدل الطلاق في الدول الغربية و كيف أن عدد الشركاء الجنسيين خاصة عند المرأة له علاقة مباشرة بنسبة نجاح الزواج زائد تأثيره على الحالة النفسية للمرأة و قدرتها على الارتباط بزوجها.
هنا السيد كيعطينا التفسير العلمي لهاد القضية و لي شفناها فالمنشور السابق مع الهرمونات التي يتم افرازها بعد الجنس أو اللمسات الحميمية.
فالرجال طبيعيا مبرمجون يكون عندهم شركاء عديدون و لكن عندهم نظام كيسمح ليهم بالارتباط بشريك واحد ايلا تقربو ليه بشكل كاف. النساء معندهمش هاد النظام الهرموني ويلا كثرو من الشركاء فالدماغ ديالهم كيتبرمج أن داكشي عادي و كيقلب ديما على جرعة الاوكسيتوسين و الدوبامين و كيولي صعيب يرتابطو برجل واحد.
بالمناسبة هذا كيبين أن الرجال فالغرب حتا هوما كيسولو على الماضي ديال المرأة عكس ما كيقولو النسويات العرب غير هوما بكثر غسل الدماغ مساكن كيطلبو غير ماتكونش كترات من الشركاء.
*بطبيعة الحال هادشي تفسير بيولوجي مادي ما كيعطيش عذر أن الرجال أو النساء ما يتحملوش مسؤولية الأفعال ديالهم و ما كيمنعش أن بنادم يبدل حياتو و لا غادي نطيحو فالهضرة ديال الحتمية المادية ديال سام هاريس

Facebook Page: https://web.facebook.com/MoroccanPOVpage