وسيلة النجاة من الهلاك في الهجوم الشامل لحكومة المسيح الدجال الأوربية الإفرنجية القوقازية المجرمة

11 days ago
16

رابط القرآن العظيم والأحاديث النبوية ومنها أحاديث أشراط الساعة والفتن والدجال ويأجوج ومأجوج https://drive.google.com/file/d/1hE2xDo5pCc-OTVS-xXjb8qfYs7O98ULi/view?usp=sharing

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو https://drive.google.com/file/d/1uV7Gg8tu0Pl5AIsyJ8NzdwuQ28jOhjVs/view?usp=sharing

رابط هذا الفيديو في قناةاليوتيوب
https://youtu.be/mEPWhBQBvVk

لا مهرب ولا نجاة من الهلاك في هجوم حكومة المسيح الدجال الأوربية الإفرنجية القوقازية المجرمة إلا بوسيلة واحدة فقط

الذي تراه في هذه الصورة هو ذلك الجزء الذي أسمه (غزة) من بيت المقدس الأرض المقدسة وقد جعله الوحش الصهيوني الأوربي المجرم السفاح مجرد ركام بعد سنتين من التدمير والمذابح الجماعية وسوف يكون هذا هو منظر كل بلد من بلدان الأرض مسلمها وكافرها خلال السنوات القادمة، حكومة المسيح الدجال الأوربية القوقازية الإفرنجية الصهيونية المجرمة الخفية التي يسمونها (الماسونية) التي تحكم البشر جميعهم اليوم ما عدا المؤمنين المعتزلين في الجبال والريف البعيد تتحرك الآن بعجلة بالغة ومسعورة ومحمومة بدون حدود ولا قيود تسحق وتُدمر كل شيء يقف في طريقها من أجل الخروج الوشيك لمسيحها الدجال ولديها جميع أدوات القتل والتدمير الشامل التي لم يكن أبدا مثلها من قبل الذي أعطاها لها مسيحها الدجال من المسدس إلى أسلحة الدمار الشامل والفيروسات والجراثيم التي لا يستطيع البشر حتى لو اجتمعوا جميعهم إيقافها فما بالك بالتغلب عليها، أكبر جيوشها في مستعمرتها الوثنية المجرمة التي يسمونها أمريكا أعلن أنه جيش حرب وسوف يُهاجم ويُدمر كل شيء يقف في طريقه، هذا الوحش الأوربي الوثني الدجال لا يؤمن برب ولا مبادئ ولا قيم ولا حدود ولا ضوابط وليس لديه العاطفة أو الرحمة الفطرية البشرية ولهذا هو يقتل ويغتصب الأطفال والنساء والشيوخ والرجال وحتى البهائم ويجرب فيهم أبشع أسلحة القتل الجماعي التي يعطيها له مسيحه الدجال مثل التي تقوم بتبخير الجسد البشري وينتزع أعضاء ضحاياه وهم أحياء حتى يزرعها في أجساد بني جلدته الأوربيين الأنجاس ويُحرق ضحاياه ويهدم بيوتهم فوق رؤوسهم وجنوده يتغامزون ويضحكون ويستمتعون برائحة ومنظر الدماء والأشلاء البشرية المحترقة والخراب والتدمير الذي عملته ايديهم، حكومة الإبادة الجماعية الأوربية الصهيونية القوقازية الإفرنجية هذه التي تحكم البشر جميعهم اليوم ماعدا المؤمنين المعتزلين في الجبال والريف البعيد هي وحش شيطان همجي في صورة بشر بحيث أنها مستعدة حتى أن تدمر نفسها من أجل خروج مسيحها الدجال لأن الذي تقوم به هو مهمة مقدسة عندها وسوف يتحقق لها كل ذلك وليس كما يعد المسلمين العصاة أنفسهم بالأماني الكاذبة أنه لن يتعرض لهم هذا الوحش الأوربي ويأتون بآيات من القرآن العظيم وأحاديث نبوية هي ليست لهم، أيضا من يشترون الحياة الدنيا ويبيعون آخرتهم من المسلمين العصاة الذين يتحالفون مع هذا الوحش الأوربي ويخضعون له لن ينجيهم هذا منه لأن الوحش الأوربي يريد قتل معظم البشر وسوف يميل على حلفائه الخاضعين له هؤلاء ونعوذ بالله خلال السنوات القادمة ويجعلهم مثل الذي تراه في هذه الصورة، لن ينجوا من هذا العدو الوحش الأوربي الصهيوني إلا المسلم المؤمن المعتزل في الجبال والريف البعيد الذي يعيش حياته كما كان نبينا محمد صلوات الله عليه وأصحابه سلام الله عليهم ويستطيع أن يقرأ كلمة كافر بين عيني المسيح الدجال وجنديه الأوربي الكافر الدجال وحضارتهم الأوربية الكافرة الدجالة فلا يتبعهم ولا يقلدهم ولا يلبس ملابسهم ولا يأخذ بميقاتهم وحساباتهم ولا يتمرغ في زخرف حضارتهم الأوربية القذرة المجرمة الكافرة، ليس هناك أي شيء سوف يوقف هذا العدو الأوربي الوحش الصهيوني القوقازي الإفرنجي لأنه جندي المسيح الدجال في فتنة الدجال التي هي عقوبة الله سبحانه وتعالى للبشر وخصوصا المسلمين منهم في آخر الزمان جزاء على استكبارهم وتمردهم وعصيانهم لربهم وفسادهم في دينهم ودنياهم، الكفار سوف يهلكون في هذه الفتنة ولكن المسلمين العصاة لديهم فرصة للنجاة وهو أن يتوبوا إلى الله سبحانه وتعالى توبة صادقة نصوح ويتخلون فورا عن استكبارهم وقسوة قلوبهم وعصيانهم لربهم وفسادهم في دينهم ودنياهم ويتبرؤون فورا من كل شيء في حياتهم خارج القرآن العظيم والسنة النبوية فيتبرؤون من الطوائف والمذاهب والفرق والأحزاب والبدع والضلالات والمشيخات والكتب غير القرآن العظيم والأحاديث النبوية ويتركون التبديل وإتباع الرأي والهوى والفساد الشامل في الدين والدنيا ويتركون تقليد وتبعية ونسخ السفاح الكافر الدجال الأوربي وحضارته الأوربية الكافرة القذرة في أنفسهم الذي يعيشونه الآن ونعوذ بالله، لن ينجو المسلم العاصي حتى وهو يصلي ويصوم إذا لم تكن صلاته وصومه وحياته كلها كما كان نبينا العظيم محمد صلوات الله عليه وآله ولن ينجوا إذا كان يخلط في دينه البدعة والتبديل والرأي وإذا كان دينه ليس بالضبط حرفيا فقط كما أمر الله سبحانه وتعالى ونبيه عليه صلوات الله في القرآن العظيم والسنة النبوية، هذه هي الوسيلة الوحيدة التي لدى المسلمين العصاة للنجاة من هذا الوحش الأوربي المسعور، من يبقى كما هو على عصيانه وتمرده على ربه فسوف يسحقه هذا الوحش الأوربي المسعور حتما خسر الدنيا والآخرة ونعوذ بالله.

ربيع الثاني 1447

Loading comments...