لم يمت ما يسمى رواد الفضاء هؤلاء وعملية الاغتيال الوهمي هذه هي أحدث عملية دجل يخدر بها الدجال العقول

29 days ago
27

في هذا الرابط سوف ترى كيف قام الأوربي الدجال بعملية الإغتيال السينمائية التي جرت قبل عدة أيام ليخدع البشر جميعهم https://rumble.com/v6ytfgo-charlie-kirk-shooting-hoax-100-exposed.html?start=206

رابط القرآن العظيم والأحاديث النبوية ومنها أحاديث أشراط الساعة والفتن والدجال ويأجوج ومأجوج https://drive.google.com/drive/folders/1ml0MC29GXOe5AeVrcOGcDD_w5yHxK4Lg?usp=sharing

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو https://drive.google.com/file/d/1ddWHQ0IoZ3XNY5iDHURgL6gDDoZqgxwS/view?usp=sharing

هذا الفديو على قناة اليوتيوب
https://youtu.be/eOveTLZbvWA

لم يمت ما يسمى رواد الفضاء هؤلاء وعملية الاغتيال الوهمي هذه هي أحدث عملية دجل يخدر بها الدجال عقول البشر

بعد هذه المقدمة سوف تشاهد بالدليل القاطع أن أولئك الذين يسمونهم رواد فضاء الذين ماتوا في انفجار مركبتهم عام 1406 قبل 41 عاما ما زالوا أحياء، المستيقظين من بني جلدتهم تمكنوا من إيجاد 6 من 7 من هؤلاء أحياء يعيشون بنفس الأسماء والمهن التي كانوا عليها وقت موتهم الدجال وهذا دليل على ثقة الأوربي الدجال أن البشر قد انتهى أمرهم واصبحوا مخدرين تماما بفتنة الدجال ونعوذ بالله بل أن أحد رواد الفضاء الموتى هؤلاء كان يسخر بوقاحة من البشر المخدرين بفتنة الدجال بأن يضع في موقعه رسما لبقرة تطير بمركبة وترسم نفس خطوط الدخان التي رسمتها المركبة التي انفجرت حتى أكتشف موقعه المستيقظين من بني جلدته فأزال هذا الرسم من موقعه.

لابد من التنبيه أنه ليس ضروريا أن سبب عملية الدجل هذه هو لتبرير عدم القيام برحلات فضائية مأهولة كما يقول الفيديو بل قد يكون سببا آخر لا نعرفه أو لمجرد أن يتدرب الأوربي الدجال على هذه العمليات ويُعَّود الناس عليها قبل 41 عاما حتى يكون الناس مستعدين لآلاف عمليات الدجل التي حصلت منذ ذلك الحين إلى الآن ومنها عملية دجل الاغتيال (السينمائية) المفضوحة التي ظهرت على وسائل إعلام الدجال قبل عدة أيام والقادم اعظم وأكبر.

هذه العملية هي واحدة من عمليات الدجل الكثيرة الهائلة التي يقوم بها الأوربي الدجال ومنها دجل صعوده إلى القمر وتدمير أبراجه في مدينته التي يسميها نيويورك التي تم كشفهما بالدليل القاطع في مواد كثيرة بالشبكة لمن يريد معرفة الحق.

الأوربي الدجال يصنع الدجل والأكاذيب والخداع العظيم منذ أكثر من 150 سنة، هذا الدجل والأكاذيب والخداع يصبح حقيقة في حياة جميع البشر ومنهم المسلمين العصاة وهذا يبين أن الأوربي الدجال هو مخلوق شرير يستمد قدراته الشريرة من قوة شريرة غير آدمية يتعامل معها وعندما نرجع إلى القرآن العظيم والسنة النبوية نبحث فيهما لا نجد غير المسيح الدجال.

نحن الآن في ذروة فتنة الدجال وأحداثها الخادعة المدمرة، إذا أردت النجاة في دينك ودنياك لا تصدق أي شيء خارج القرآن العظيم والسنة النبوية حتى يثبت لك بالدليل القاطع صحته.

انتبه أن أي شيء تبدأ وسائل إعلام الدجال العامة ومنها وسائل الإعلام في بلدك وما يسمى وسائل التواصل تتكلم عنه بكثرة هو غالبا عملية دجل عظيمة جديدة تريد أن تُغيب عقلك وتُخدرك وتُقربك أكثر نحو مسيحهم الدجال.

عمليات الدجل العظيمة التي يقوم بها الأوربي الدجال وأعوانه من جميع الأجناس ومنهم أعوانه من بني جلدتنا قد يكون لها هدف معين مثل عمليه دجل الفيروس التي كان لها هدف تعويد البشر على العبودية والطاعة وتجهيزهم لحكومة الذكاء الاصطناعي وربطهم بالآلة وأيضا حقنهم بالحقنات ومثال آخر في عمليات ما يسمى الإرهاب التي لها هدف وضع المزيد من إجراءات السيطرة والاستعباد في حياة البشر ولكن قد لا يكون لعمليات الدجل أهدافا محددة مثل أن تكون لاختبار درجة تخدير البشر في فتنة الدجال وتعويدهم عليها أو لمجرد أن يتسلى ويتلذذ الأوربي الخبيث المجرم الدجال وهو يرى كيف ينخدع الناس جماعيا بعمليات الدجل التي يقوم بها لأن هذا المخلوق بطبعه لا يعيش بدون عمل الخداع والكذب والدجل والتدجيل وسفك الدماء والتدمير والتخريب والفساد في الأرض.

نعتذر عن أي موسيقى في هذا الوثائقي وأيضا نتبرأ من الميقات الوثني الشمسي الذي يستعمله الكفار، أيضا في الشرح اسفل الفيديو سوف تجد رابط مادة فيديو يفضح بالدليل عملية الاغتيال (السينمائية) الوهمية قبل عدة أيام والتي تسابقت وسائل إعلام الدجال في جميع البلدان للترويج لها لتصبح حقيقة عند البشر المخدرين بفتنة الدجال ومنهم المسلمين العصاة.

ربيع الأول 1447

Loading comments...