أطفال من قلب نجد في جزيرة العرب يؤدون طقوس وثنية لنجاح اجتياح حضارة الأوربي الدجال لجزيرة العرب

رابط القرآن العظيم والأحاديث النبوية ومنها أحاديث أشراط الساعة والفتن
والدجال ويأجوج ومأجوج
https://drive.google.com/drive/folders/1ml0MC29GXOe5AeVrcOGcDD_w5yHxK4Lg?usp=sharing

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/1pOVAmUa7zPchqDp9TWDaY3QLO4O381Bp/view?usp=sharing

رابط هذا الفديو في اليوتيوب
https://youtu.be/DC8ofLDTh9E

أطفال من قلب نجد في جزيرة العرب يؤدون طقوس وثنية لنجاح اجتياح حضارة الأوربي الدجال لجزيرة العرب

الأوربي الوثني الدجال الذي يتقمص ويدجل نفسه أنه يهودي ونصراني اجتاح وهاجم ويهاجم جميع البشر ينسخ نفسه وحضارته الأوربية الإفرنجية الكافرة المجرمة فيهم منذ أكثر من 350 سنة يصهرهم جميعا في مجتمع واحد يأجوج ومأجوج يموج بعضهم في بعض نسخة منه يجهزهم ويهيئهم لخروج مسيحه الدجال ونعوذ بالله، حكومة المسيح الدجال الأوربية الإفرنجية الصهيونية الكافرة الخفية التي يطلقون عليها مسميات مثل (الماسونية) و (النخبة) وغير هذا تسيطر اليوم على البشر جميعهم بما فيهم المسلمين ماعدا المؤمنين المعتزلين في الجبال والريف البعيد تستعمل عادة الطقوس الوثنية الشيطانية الإفرنجية بشكل خفي للاحتفاء بإنجازاتها ويمكن رؤية مثال على هذه الطقوس في بعض ما يسمى (الأفلام) التي يُنتجها الأوربي الدجال، هذه الحكومة المجرمة تهاجم البشر باستعمال جنودها وأبناء جلدتها الأوربيين الإفرنج القوقازيين الوثنيين في أوربا الأم بشرقها وغربها ومستعمراتها التي يسمونها أمريكا وكندا واستراليا ونيوزيلندا والكيان الصهيوني الأوربي السفاح الغاصب في الأرض المقدسة وقد تمكنت هذه الحكومة الإفرنجية الخفية خلال المائة سنة الماضية من إحكام السيطرة الكاملة على البشر جميعهم وصناعة كيانها الصهيوني الأوربي الكافر الغاصب في بيت المقدس الأرض المقدسة ولكنها استطاعت فقط السيطرة الجزئية على جزيرة العرب حيث استطاع الأوربي الدجال أن ينسخ نفسه فقط جزئيا في سكان جزيرة العرب ويربطهم في أدوات حضارته الأوربية الكافرة الفاجرة ولكن خلال السنوات القليلة الماضية كثف الأوربي الدجال هجومه على سكان جزيرة العرب وبدأ ينسخ نفسه كليا بسرعة هائلة في الأجيال الصغيرة الجديدة من سكان الجزيرة العربية وهذا إنجاز هائل من الصعب تحقيقه إلا بالقدرات المرعبة التي يمتلكها الأوربي الدجال بفضل مسيحه الدجال، خلال هجوم الأوربي الدجال على البشر على مدى مئات السنين الماضية لم يظهر أبدا علنا يقوم بطقوسه الإفرنجية الوثنية الشيطانية بين ضحاياه من السكان الذي يتمكن من السيطرة التامة عليهم حيث تبقى هذه الطقوس مخفيه لا يشاهدها الناس إلا بالأفلام التي ينتجها الأوربي المجرم الدجال ولكن قبل عدة سنوات ظهر في قلب نجد في جزيرة العرب المُهرج رئيس مستعمرة الأوربي الدجال التي يسمونها أمريكا وهو يضع يديه مع زعماء عرب آخرين على كرة مضيئة وهذه أول مرة يظهر فيها الأوربي الدجال يقوم بطقوس حقيقية علنية وكان هذا حصرا في نجد في قلب جزيرة العرب ومن ثم في حادثة ثانية مرعبة ظهر أطفال عرب مسلمين من منطقة نجد يؤدون طقوسا إفرنجية شيطانية وثنية غامضة في قلب نجد في جزيرة العرب وهي منطقة تُعتبر من أشد المناطق في جزيرة العرب صعوبة على الأوربي الدجال ولم يستطع أبدا نسخ نفسه الخبيثة فيها منذ بدأ اجتياحه لشعوب الأرض وهكذا كان لابد من عمل هذه الطقوس بسبب النجاح الهائل في اختراق الأوربي الدجال لهذه المنطقة الصعب اختراقها وبدء نسخ نفسه الخبيثة الكاملة في سكانها أخيرا بعد أكثر من 350 سنة من شروعه في الهجوم على البشر.

في هذا الفيديو سوف تشاهد طقوسا مرعبة يظهر فيها فتيات طفلات من قلب نجد في جزيرة العرب يتقدمن في مشية طقوسية إفرنجية وثنية بطيئة وهن يلبسن لباس الحشمة يتقدمهن طفل ذكر يقودهن يحمل مصباحا مضيئا هو الضوء الدجال لظلمات حضارة المسيح الدجال الأوربية الوثنية الكافرة التي سوف تنزع عنهن خُمُرهن وحشمتهن ودينهن ونعوذ بالله، ثم يتقدمن ببطء نحو كرسي الشيطان ويبدأن خلع لباس الحشمة يُلقين به على الأرض ويطأن عليه بأرجلهن ومن ثم يتجهن للجلوس حول كرسي الشيطان ويضع الطفل مصباح ظلمات حضارة المسيح الدجال الأوربية بينهن الذي ظاهره ضوء ولكن حقيقته المختفية وراء هذا الظاهر الدجال هي الكفر والظلمات والخراب والدمار والفساد الشامل كما هو كل شيء يتعلق بحضارة المسيح الدجال الأوربية المجرمة التي دائما يختلف فيها الظاهر الدجال أو هو عكس الحقيقة المختفية وراء هذا الظاهر الدجال، ومن ثم يبدأ الطفل النجدي بطقوس الصعود إلى الكرسي وانتبه إلى الإيماءات الطقسية الوثنية المرعبة التي علمها له يأجوجه الأوربي المجرم الكافر الدجال الذي يقوم بها عندما يصعد كل درجة من درجات الكرسي والتي لم نتخيل أبدا أن نرى يوما مسلما عربيا بالغا يفعل هذا فما بالك بطفل ومن ثم تتجمع الفتيات حول كرسي شيطان ودجال حضارة المسيح الدجال الأوربية وهن في نهاية هذه الطقوس خرجن من الحشمة والعفاف وأصبحن مأجوج جدد في ظلمات حضارة المسيح الدجال الأوربية ونعوذ بالله التي سوف تفتح لهن عالم المسيح الدجال الأوربي الإفرنجي القوقازي الكافر الوثني البهيمي وبالطبع تظهر الكثير من الرموز الوثنية الإفرنجية اللازمة لهذه الطقوس في هذا الفيديو، اكثر الرسائل شيطانية ورعبا في الطقوس في هذا الفيديو هو أن الأوربي الدجال يقول أنه ربما يكون قد فات الأوان للسيطرة الكاملة ونسخ نفسه الخبيثة الشيطانية الكافرة الوثنية النجسة كاملا في الأجيال الكبيرة من سكان نجد وجزيرة العرب مثل الذي فعله مع غيرهم من بقية الشعوب ولكنه الآن أمسك بقوة وإحكام بمخالبه على الأجيال الصغيرة منهم الذين هم البديل للأجيال الكبيرة بعد رحيلها وأنهم اليوم دخلوا ظلمات حضارته المجرمة وأصبحوا عبيده ومملوكيه ومأجوجيه مثل غيرهم من بقية شعوب الأرض ونعوذ بالله.

انتبه أيضا أن احد الرموز التي يستعملها الأوربي المجرم الدجال في هذا (الفيلم) هو لبس قناع الوجه كرمز للعبودية والطاعة وهو نفسه قناع الوجه الذي اجبر الأوربي الدجال ضحاياه البشر المخدرين بفتنة الدجال ومنهم المسلمين العصاة على لبسه على وجوههم كرمز لطاعتهم وعبوديتهم له خلال فتنة فيروسه يدجل عليهم أنه يحميهم من فيروسه قبل أن يختم فتنة فيروسه بأن يحقنهم بحقنات الموت في الدين والدنيا ونعوذ بالله.

في الفتن الحالية والقادمة الأشد عنفا وظلاما خلال السنوات القادمة سوف يغادر المسلمين العصاة الذين يصرون على عصيانهم إسلام القرآن والسنة ونعوذ بالله فيهلكون في دينهم وآخرتهم ومن ثم يدق أعناقهم ويقتلهم نفسه سفاحهم ويأجوجهم هذا الأوربي الذي يتبعونه ويتمرغون في حضارته الأوربية الكافرة المجرمة خسروا الدنيا والآخرة، لا نجاة من هذا المصير المرعب سوى أن يرحل المؤمن نحو الجبال والريف البعيد يتمسك ويعض بنواجذه على القرآن العظيم والسنة النبوية ولا يكون له أولياء غير الله سبحانه وتعالى ونبينا محمد صلوات الله عليه ويبقى على هذا حتى يأتيه اليقين.

أحدهم قام بدمج فيديو هذه الطقوس الحقيقية التي لابد أن الأوربي المجرم الدجال قد درب هؤلاء الأطفال النجديين عليها طويلا لأننا نحن العرب لا نعرف عمل الطقوس أصلا فما بالك بالطقوس الإفرنجية الوثنية جنبا إلى جنب مع الطقوس الأوربية الإفرنجية التي يؤديها الأوربي الدجال نفسه كما تظهر في أحد أفلامهم ويمكنك بسهولة أن ترى أنها نفس الطقوس وأن الأوربي المجرم الدجال بعمل طقوسه هذه علنا في وسط آخر مجتمع يهاجمه ويدمره هو يحتفل بكل خُبث ووقاحة أن تمكن أخيرا من نسخ نفسه الشيطانية في آخر أناس كانوا بعيدين عن سيطرته الكاملة وهم سكان نجد وجزيرة العرب وأنهم اصبحوا الآن مأجوجيه نسخة منه جاهزين لخروج مسيحه الدجال ونعوذ بالله مثل غيرهم من بقية الشعوب.

هناك موسيقى في الفيديو ونعتذر عن هذا ولكننا اردنا أن نترك الفيديو كما هو بالصوت بدون أي تعديل فيه.

ربيع الأول من عام 1447