الأوربي السفاح هو فرعون المسلمين العصاة في آخر الزمان ولا نجاة لهم منه سوى بالتوبة والرجوع إلى الله

2 months ago
6

رابط القرآن العظيم والأحاديث النبوية ومنها أحاديث أشراط الساعة والفتن والدجال ويأجوج ومأجوج https://drive.google.com/drive/folders/1ml0MC29GXOe5AeVrcOGcDD_w5yHxK4Lg?usp=sharing

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/14LCZWdj9CyDLHnDw7OFxs2CeqjHUrzYF/view?usp=sharing

رابط هذا الفيديو على قناة اليوتيوب
https://www.youtube.com/watch?v=yyrAZCyJtbU

الأوربي السفاح هو فرعون المسلمين العصاة في آخر الزمان ولا نجاة لهم منه سوى بالتوبة والرجوع إلى القرآن والسنة

فَمَا آمَنَ لِمُوسَىٰ إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِّن قَوْمِهِ عَلَىٰ خَوْفٍ مِّن فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِمْ أَن يَفْتِنَهُمْ ۚ وَإِنَّ فِرْعَوْنَ لَعَالٍ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الْمُسْرِفِينَ (83) وَقَالَ مُوسَىٰ يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ (84) فَقَالُوا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (85) وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ مِنَ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (86) وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّآ لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ۗ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (87) وَقَالَ مُوسَىٰ رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالًا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَن سَبِيلِكَ ۖ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَىٰ أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُوا حَتَّىٰ يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ (88) قَالَ قَدْ أُجِيبَت دَّعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَلَا تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ (89) وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا حَتَّىٰ إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ (90) آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ (91) فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً ۚ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ (92) وَلَقَدْ بَوَّأْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ فَمَا اخْتَلَفُوا حَتَّىٰ جَاءَهُمُ الْعِلْمُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (93) – يونس.

تدبر هذه الآيات العظيمات فهي تقص للمسلمين العصاة المفسدين في دينهم ودنياهم المستكبرين المعاندين في آخر الزمان قصة فرعون وبني إسرائيل وماذا كانت وسيلة النجاة الوحيدة لبني إسرائيل من فرعونهم، فرعون كان سفاح بني إسرائيل كما هو الدجال الفرعون الأوربي الآن سفاح المسلمين العصاة في آخر الزمان، فرعون وآله كانوا يسومون بنو إسرائيل أشد العذاب يذبحون أبناءهم ويستحيون نسائهم، لماذا كان هذا يحدث لهم؟ لأنهم كانوا عصاة لربهم انصرفوا عن الدين الحق الذي أتى لهم به آبائهم إبراهيم واسحق ويعقوب ويوسف صلوات الله عليهم وأفسدوا في دينهم ودنياهم كما يفعل المسلمين العصاة اليوم وهكذا سلط الله سبحانه وتعالى عليهم العقوبة بفرعون وآله الذي لا يستطيع ولن يستطيع بنو إسرائيل أبدا مواجهته والتغلب عليه لأنه عقوبة من الله سبحانه وتعالى بالضبط كما سلط الله سبحانه وتعالى على المسلمين العصاة المستكبرين المعاندين اليوم سفاحهم الأوربي المجرم الدجال الذي لا يستطيعون أبدا مواجهته والتغلب عليه لأنه عقوبة هؤلاء المسلمين العصاة في آخر الزمان، فقط الله سبحانه وتعالى هو القادر على إزالة هذه العقوبة بتدمير هذا العدو الأوربي، هذا السفاح الأوربي العقوبة المرعبة من الله سبحانه وتعالى يمتلك قدرات وأسلحة مهولة لم تكن من قبل بما في ذلك قدرات الدجل والخداع وأسلحة وفيروسات الدمار الشامل لم تكن أبدا مع أحدا من قبله ولن تكون مع أحدا من بعده حسب ما نعرفه من القرآن العظيم والسنة النبوية ولكن ضحاياه المسلمين العصاة لربهم يريدون أن يقاتلون عقوبتهم وسفاحهم هذا بدل أن يتوبون ويرجعون عن عصيانهم إلى ربهم حتى ينجيهم الله سبحانه وتعالى منه وهكذا تشتد عليهم العقوبة ولا يكتفي عقوبتهم وسفاحهم هذا بقتلهم وتدميرهم بأسلحة مرعبة لم تكن من قبل وإنما يجعل ضحاياه العصاة هؤلاء يهاجمون ويقتلون بعضهم البعض ضحاياه هؤلاء العصاة الذين لا يدركون أن هذه عقوبة الله سبحانه وتعالى لهم بسبب عصيانهم ويتوبون ويعودون إلى الله سبحانه طائعين ولكن بدل هذا يقترفون معصية أخرى بأن يحاولون التخلص من هذه العقوبة بالقوة ولن يقدرون بل تشتد هذه العقوبة جزاء لهم وتصبح غاشمة تبطش بهم بشدة وتدمرهم أشد من قبل كما نرى اليوم بطش عدوهم الأوربي فيهم الذي يذبحهم ويدمرهم جماعيا ولن يستطيع العصاة المسلمين المتمردين في آخر الزمان الخلاص من هذه العقوبة إلا فقط بالتوبة الصادقة النصوح والرجوع إلى ربهم سبحانه وتعالى أو في النهاية سوف يفترسهم هذا الوحش الإفرنجي السفاح، الآيات العظيمات أعلاه تخبرنا أن الله سبحانه وتعالى أعطى بنو إسرائيل فرصة للتوبة والعودة إليه بأن بعث لهم النبي موسى صلوات الله عليه ولأنهم ليس لهم طريق آخر تابوا إلى الله سبحانه وتعالى وأنابوا إليه وأطاعوا نبيهم موسى ومن ثم أمرهم الله سبحانه وتعالى أن يجعلوا بيوتهم قبلة يقيمون الصلاة وذلك لأن الله سبحانه وتعالى شاء أن ينهي هذه العقوبة التي حلت بهم بعد توبتهم من عصيانهم وطاعتهم لربهم ونبيهم وهكذا أغرق هو الله سبحانه وتعالى فرعون وجنوده في اليم وهلكوا وذهبوا ولم يعد لهم وجود: وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَٰلِكُم بَلَاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ (49) وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنجَيْنَاكُمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ (50) - البقرة، وهذا بالضبط هو المطلوب من المسلمين العصاة اليوم في هذه المراحل الأخيرة المدمرة من فتنة الدجال في آخر الزمان، لن يأتيهم نبي لأن نبيهم محمد صلوات الله عليه ترك فيهم القرآن العظيم والسنة النبوية وليس لهم اختيار سوى الرجوع إليهما إذا أرادوا النجاة من فرعونهم الأوربي الإفرنجي السفاح يتوبون توبة نصوح إلى ربهم ويتخلون عن كل الفساد العظيم في دينهم ودنياهم الذي هم عليه اليوم يؤدون دينهم ويقيمون صلاتهم وصومهم وسائر فرائض دينهم كما هي بالضبط في القرآن والسنة بدون بدعة ولا تبديل ولا رأي ولا قياس ولا طوائف ولا مذاهب ولا فرق ولا أحزاب ولا مشيخات ويتركون إتباع وتقليد سفاحهم وقاتلهم الكافر الأوربي وحضارته الأوربية الكافرة حضارة المسيح الدجال وعندها سوف ينجيهم الله سبحانه وتعالى هو فقط وحده بمشيئته ورحمته من سفاحهم الأوربي الكافر المجرم السفاح ويدمر هذا السفاح الأوربي ويدمر حضارته الأوربية المجرمة الكافرة كما دمر من قبله فرعون وآله ولكن إذا بقي المسلمين العصاة اليوم على حالهم بدون توبة ولا رجوع إلى ربهم ونبيهم والقرآن والسنة فلن ينجيهم ربهم كما نجى بنو إسرائيل بل سوف ينتهي بهم المطاف أن عقوبتهم وسفاحهم هذا الأوربي الدجال سوف يدق أعناقهم ونعوذ بالله ومن ثم بعد أن يؤدي مهمته هذه يدمره الله سبحانه وتعالى ويدمر حضارته الأوربية المجرمة الفاسدة المتعفنة الكافرة ولن يبقى سوى العدد القليل المؤمنين الحق يصبحون أصحاب وحواريين مع الروح من الله وكلمته النبي المسيح عيسى بن مريم صلوات الله عليه وعلى أمه الصديقة بعد نزوله الوشيك إلى الأرض التي يعود إليها الإيمان والسلام من جديد بعد هلاك الكافر السفاح المجرم اليأجوج الأوربي وحضارته الأوربية المجرمة ومن يتبعهم من يأجوجه من بقية الكفار والمسلمين العصاة.

بادر أيها المسلم المؤمن الغير مستكبر الذي تريد إتباع الحق والنجاة من هذا المصير المظلم إلى التوبة إلى ربك الله سبحانه وتعالى توبة نصوحا تتبرأ من كل شيء لم يقله ويأمر به الله سبحانه وتعالى في القرآن العظيم وأحاديث نبينا محمد عليه وعلى آله صلوات الله وأرحل إلى الجبال والريف البعيد أطلب النجاة لنفسك وعش حياة قائمة على القرآن العظيم والسنة النبوية مطيعا طاعة كاملة تامة لربك ونبيك حتى تكون حواريا مع الروح من الله وكلمته المسيح عيسى بن مريم صلوات الله عليه بعد نزوله الوشيك إلى الأرض أو يأتيك اليقين.

شهر صفر 1447

Loading comments...