حكومة المسيح الدجال الأوربية تنشر مستندها لتفعيل حكومة الذكاء الاصطناعي في جميع البلدان

رابط الترجمة العربية لمنشور تحويل اتخاذ القرارات إلى (حكومة الذكاء الاصطناعي) في جميع بلدان الأرض https://www-globalgovtechcentre-org.translate.goog/about-whitepaper?_x_tr_sl=auto&_x_tr_tl=ar&_x_tr_hl=en&_x_tr_hist=true#content

رابط الترجمة العربية للمستند https://drive.google.com/file/d/151jf0ilTExvyZJhq5WgRZiijicb9Arx5/view?usp=sharing

رابط المنشور الأصلي في الموقع الأصلي: https://www.globalgovtechcentre.org/about-whitepaper

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/1Xu1lb2aZQLacaCxJEw4KVlUioBAY_LGd/view?usp=sharing

رابط الفيديو في قناة اليوتيوب
https://youtu.be/gCIAe3d1xpw

حكومة المسيح الدجال الأوربية تنشر مستندها لتفعيل حكومة الذكاء الاصطناعي في جميع البلدان

صُنع قرارات حكومات البلدان بالوكالة هو نظام جديد تعمل على تفعيله ما تسمى (الحكومة العالمية) التي هي حكومة المسيح الدجال الأوربية التي تصنع الفتن والبلايا والحروب والمذابح الجماعية خصوصا بين المسلمين وتحكم بيد من حديد على البشر جميعهم اليوم بما فيهم المسلمين ما عدا المؤمنين المعتزلين في الجبال والريف البعيد ونشرته هكذا بوقاحة علنا في مستند متكامل يوجد رابط ترجمته العربية أسفل هذا الفيديو، في هذا المستند يكشف الأوربي الدجال بوضوح ووقاحة أنه يوجد فعلا (حكومة عالمية) ونحن المؤمنين المعتزلين في الجبال والريف البعيد ونحن نراقب من بعيد هذا الدجال الأوربي المجرم كشفنا هذا منذ سنوات طويلة وقلنا أن هذه هي حكومة المسيح الدجال الأوربية التي تحكم البشر اليوم بالنيابة عن المسيح الدجال وتهيئهم لخروجه ونعوذ بالله ولكن عصاة المسلمين قساة القلوب أتباع الدجال يسخرون من هذا ويقولون الوصف الذي علمهم إياه دجالهم وسفاحهم الأوربي وهو أن هذا (نظرية مؤامرة)، هذا المستند يكشف بوضوح خطط تحويل اتخاذ القرارات في بلدان الأرض إلى ما يسمى الذكاء الاصطناعي وهذا جزء من الذي يسميه الأوربي الدجال الثورة الصناعية الرابعة وهو المسمى الدجال لعمليات الأوربي الدجال لتحويل البشر جميعهم إلى مجتمع واحد (يأجوج ومأجوج) يموج بعضهم في بعض وربطهم بالآلة وتجهيزهم لخروج مسيحه الدجال ونعوذ بالله ماعدا المؤمنين المعتزلين في الجبال والريف البعيد، هذا النظام هو جزء هام من عمليات ربط الإنسان بالآلة وإخضاعه لها ضمن هذا الذي يسمونه دجلا الثورة الصناعية الرابعة التي تعني حقيقة ربط الإنسان كاملا بالآلة بجسده وعقله وحياته كلها ونعوذ بالله بما في ذلك تحويل مهام حكومته إلى ما يسمى الذكاء الاصطناعي المُنفذ والمرتبط بمختلف أدوات السيطرة على الإنسان ومن ذلك أدوات السيطرة الرقمية و ما يسمى (البيومترية) مثل أجهزة البصمات ومسح حدقة العين وكاميرات التعرف على الوجه عن بعد وغيرها الكثير وهذه العمليات تجري حاليا بسرعة هائلة في كل شيء في حياة البشر ويشمل هذا إطلاق الفيروسات وحقن البشر بمغيرات الخلايا والكمبيوتر العضوي وصناعة الحروب والصراعات المفتعلة بين البلدان والكوارث مثل الحرائق الكبيرة المفتعلة والحوادث الاصطناعية الضخمة والمذابح الجماعية وعمليات التهجير وإعادة صياغة المجتمعات وخصوصا مجتمعات المسلمين لتهيئتهم ليصبحون جزء من مجتمع اليأجوج والمأجوج الواحد المربوط كاملا بالآلة جاهزا ينتظر خروج المسيح الدجال ونعوذ بالله، هذه التغييرات المخيفة تحدث بسرعة كبيرة الآن بين البشر المخدرين تماما ومنهم المسلمين العصاة اليوم الذين لا يعقلون ولا يبصرون هذا الرعب الذي يحدث فيهم حاليا ويجهزهم لتكبيلهم بأغلال العبودية التي من وقع فيها لن يتخلص منها أبدا ونعوذ بالله، إسناد اتخاذ القرار في حكومات البلدان إلى ما يسمى الذكاء الاصطناعي يعني أن الأوربي الدجال لم يعد يريد حكومة بشرية تحكم بلدان الأرض اليوم بالنيابة عنه بل يكون هذا بالذكاء الاصطناعي (حكومة الذكاء الاصطناعي) الذي صنعه له مسيحه الدجال في كل بلد وهذا يبين الخطورة الماحقة لخطط الأوربي الكافر المجرم الدجال التي ينفذها بكل سهولة وبدون عوائق ويبين مدى قدراته وسيطرته التامة على بلدان الأرض جميعها اليوم بما فيها بلدان المسلمين وهي قدرات لا شك أن مصدرها غير آدمي ونحن المؤمنين عندما نرجع إلى القرآن العظيم والسنة النبوية للتعرف على كل هذا البلاء العظيم الذي لم يكن أبدا من قبل في حياة البشر لا نجد غير المسيح الدجال، الأمر جلل وخطر جدا والأوربي الدجال جاد في تسريع وتيرة خروج مسيحه الدجال حتى ولو كان هذا يعني القتل والتدمير الجماعي وإطلاق الأوبئة الاصطناعية الذي نراه يحدث حاليا في كل مكان ويتم التخطيط لعمل الكثير الأشد منه في المستقبل، حسب بنود هذا المستند يقوم الذكاء الاصطناعي بصنع القرارات بالوكالة عن الحكومة البشرية في جميع البلدان ويتم هذا بالضبط كما يفعل الدجال الأوربي الآن في الذي يسمونه (تطبيقات التواصل الاجتماعي) حيث يسيطر الذكاء الاصطناعي على حساب المستخدم ويديره بناء على الذي يسمونه (سياسات الشركة) وفي أي لحظة يمكنه تجميد الحساب أو حذفه إذا لم يتبع صاحبه هذه (السياسات) ولا يستطيع صاحب الحساب عمل أي شيء أو استرداد حسابه، وهكذا سوف تفعل (حكومة الذكاء الاصطناعي) بحياة الفرد حيث أنها سوف تتابعه بدون تدخل بشري في كل شيء في حياته تراقبه تماما وعندما يخالف أي أمر (مثلا لا يأخذ الحقنات الإجبارية بعد إطلاق الأوربي المجرم لفيروساته) تقوم حكومة الذكاء الاصطناعي بتجميد أو إلغاء هذا الفرد كما يُجمد أو يُلغي الذكاء الاصطناعي حسابات المستخدمين في شركات ما يسمى تطبيقات التواصل الاجتماعي حتى يخضع هذا الفرد ويطيع الأوامر الصادرة له، الجزء رقم 6 من هذا التقرير بعنوان: (السياسات ووضع القواعد) يحدد الأوربي الدجال بوضوح نيته بكل وقاحة وعلنا بأن يربط الإنسان كاملا بالآلة حيث يبدأ جسد الإنسان يتواصل مباشرة مع الآلة وهذه قدرات ذكاء اصطناعي جديد شيطانية فعلية هائلة متاحة فقط لحكومة الدجال الأوربية ولا تقارن بقدرات النماذج الأولية من تطبيقات الذكاء الاصطناعي الذي يتعامل معه الناس الآن، انتبه أن جميع العبارات التي وضعناها بين قوسين تعني حقيقة التفاعل المباشر بين الجسد البشري والآلة ونعوذ بالله: يمكن لأنظمة (السياسات الفاعلية) أيضًا أن تتعلم من (إشارات المواطنين) ويمكن أن تصبح (حلقات التغذية الراجعة)، مثل طلبات الاستئناف، ومقاييس زمن الحل، أو حتى (رصد المشاعر في التفاعلات الرقمية)، مدخلات لتحسين السياسات الموجهة من قِبل الفاعل، في هذا النموذج، تصبح الحدود بين تنفيذ السياسات وتعديلها غير واضحة: إذ لا يُعدّل الفاعلون القواعد بناءً على مؤشرات الأداء الرئيسية على المستوى الكلي فحسب، بل أيضًا بناءً على (المدخلات ومؤشرات الاحتكاك من أسفل إلى أعلى).

ما يسمى حكومة الذكاء الاصطناعي سوف تتم تجربتها في بلدين من أخبث البلدان اليوم وهما من أهم مراكز صناعة وتنفيذ أعمال الدجل والفتن وعمليات تجربة مكونات ما يسميه الأوربي الدجال الثورة الصناعية الرابعة أولهما: ما يسمى الإمارات العربية، وثانيهما: ما يسمى أوكرانيا التي تجري فيها حاليا حرب (سينمائية) دجالة وهمية متكاملة يصدق جميع البشر المخدرين بفتنة الدجال أنها حرب حقيقية.

لن ينجو من هذا العالم الشيطاني عالم المسيح الدجال إلا فقط المؤمن الذين يترك كل شيء وراء ظهره ويرحل إلى الجبال والريف البعيد يعتزل هذا العالم الشيطاني الدجال وجميع أدواته الشريرة ويتخذ القرآن العظيم والسنة النبوية وحدهما فقط حصرا نهجه وحياته حتى ينزل الروح من الله وكلمته النبي المسيح عيسى بن مريم صلوات الله عليه أو يأتيه اليقين قبل هذا وربه الله سبحانه وتعالى راض عنه.

شهر محرم 1447