العدو الأوربي يزيل الحكام الغاشمين الذين يسيطرون على العصاة المسلمين المفتونين حتى يسهل له مهاجمتهم

2 months ago
6

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/1RpQyqdJlkYKWfSJnYEuOdaNuUq7IRYSG/view?usp=sharing

رابط هذا الفيديو على قناة اليوتيوب
https://youtu.be/uL9mpV_v98g

العدو الأوربي يزيل الحكام الغاشمين الذين يسيطرون على العصاة المسلمين المفتونين حتى يسهل له مهاجمة المسلمين وقتلهم جماعيا

الحاكم الغاشم العاصي الذي عينه الأوربي الدجال على كل بلد من بلدان المسلمين قبل عشرات السنين كان مناسبا جدا للعصاة المسلمين في هذه البلدان وعقوبة من الله تعالى مناسبة لهم لعلهم يتوبون من عصيانهم لكن الأوربي الدجال دخل مرحلة جديدة يريد فيها أن يقتل هؤلاء المسلمين العصاة جماعيا وهم الذين لم يفيقون ويرتدعون ويتوبون لربهم وهكذا أطلق فيهم الخوارج الذين يخرجون على هؤلاء الحكام فيرتكبون عصيان إضافي اخطر بكثير مما كانوا عليه لأنه يعني سفك دماء المسلمين وقتل بعضهم البعض، ولم يعد هناك فرق بين الشيخ الذي من المفترض أن يكون حكيما وبين الغلام السفيه جميعهم أصابهم سعار الفتنة ويحركهم هذا العدو الأوربي الدجال مثل الدمى، الذي يحدث الآن في ذلك الجزء من بلاد الشام الذي يسمونه سوريا هو أن الأوربي الدجال أطلق الخوارج لإزالة الحاكم الغاشم الذي كان على هذا البلد والذي كان على الأقل يسيطر بيد من حديد على هؤلاء العصاة المسعورين بالفتن ويمنعهم من التدمير والقتل، الطوائف والمذاهب والفرق والأحزاب التي صنعها الدجال في المسلمين هي معصية عظيمة لله سبحانه وتعالى ونبيه عليه صلوات الله وهي أحد أسباب وجوب العقوبات عليهم وهي من أهم أدوات الوحش الأوربي ووحشه الأوربي الصهيوني الغاصب في الأرض المقدسة لتدمير وقتل هؤلاء المسلمين العصاة وهكذا بعد أن دخل هذا البلد في مرحلة الفوضى بعد زوال حاكمه الذي كان يسيطر عليه يأتي الأوربي المجرم إلى طائفة ويوقع الفتنة بينها وبين طائفة أخرى ليقتلون بعضهم البعض، مثلا أتى الأوربي الدجال إلى عشائر البدو الذين ينتمون إلى الفرقة التي تسمي نفسها السنة والجماعة وشجعهم على التكفير والهجوم على الطائفة التي تسمي نفسها الدروز ومن ثم أتى إلى فرقة الدروز وقال لهم أن الفرقة التي تسمي نفسها السنة والجماعة أطلقوا عليهم تلك المنظمات (السينمائية) التي صنعها الأوربي الدجال ويسميها داعش والقاعدة وغيرهما ويقول لهم أن وجودهم في خطر وأن الفرقة التي تسمي نفسها السنة والجماعة سوف تدمرهم بهؤلاء وهكذا يحقق العدو الأوربي هدفه في حدوث القتال وسفك الدماء بين العصاة المسلمين من الفرقتين ومن ثم يقول للفرقة الصغيرة أنه يمكنه أن يحميها وهكذا يحقق له الدخول إلى بلاد مسلمين جديدة لاحتلالها والسيطرة عليها والتلذذ بقتل سكانها المسلمين لأن الوحش الأوربي لا يمكنه العيش بدون أن يرى الدماء المسفوكة، هذه الأحداث سوف تستمر وتتزايد خلال السنوات القادمة وتصبح المذابح الجماعية والتدمير الجماعي شيئا مألوفا بين المسلمين وخصوصا العرب منهم ولن ينقذهم من هذا سوى التوبة المخلصة الجماعية لربهم عز وجل وبدون هذا سوف يهلكون، هذا الفيديو يبين كيف أن الجميع يغرقون الآن بالفتن شيوخا وشبابا وصورة هذا الشيخ الكبير يحمل السلاح ويدعوا للقتال سوف تصبح شيئا مألوفا في المستقبل القريب ونعوذ بالله.

محرم 1447

Loading comments...