هذا هو مصير كل بلد مسلم ومنها بلاد العرب التي تصر على عصيانها لربها ونبيها ولا تتوب توبة صادقة

2 months ago
10

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/1ijL-r3SOwYtsp62Bgrh1A0N5s_IhYzgK/view?usp=sharing

رابط الفيديو في قناة اليوتيوب
https://youtu.be/8NqDVijamu0

هذا هو مصير كل بلد مسلم ومنها بلاد العرب التي تصر على عصيانها لربها ونبيها ولا تتوب توبة صادقة

الذي تراه هو تدمير العدو الأوربي الصهيوني لمباني وسط دمشق بسلاح غير عادي لابد أنه حصل عليه مثل غيره من أدوات القتل والتدمير من مسيحه الدجال، الخوارج كلاب أهل النار في الشام حسبوا انهم بتآمرهم على بلادهم مع العدو الأوربي ووحشه الأوربي الصهيوني مقابل حصولهم على حكم بلادهم سوف ينقذهم من بطش هذا السفاح الذي لا يمكن أن يعيش بدون أن يسفك الدماء ويفسد ويخرب في الأرض وحتى لو قتل جميع الأجناس الأخرى الغير أوربية بيضاء والبهائم وغيرها ولم يجد أحدا آخر يقتله سوف يقتل نفسه وأبناء جلدته الأوربيين البيض لأنه لا يستطيع العيش بدون أن يقتل ولأنه عقوبة مرعبة من الله سبحانه وتعالى للعصاة المتمردين على ربهم في هذه المراحل الأخيرة المدمرة من آخر الزمان، لقد سبق وأن عاش خوارج بلدان المسلمين الأخرى هذا العقاب ومع ذلك مازال كلاب أهل النار يعيثون فسادا في بلدانهم بينما سفاحهم الأوربي يصنع كل يوم فتنة بينهم يقتلون بها بعضهم البعض ونعوذ بالله، بلاد نجد التي تنشر الفسوق والفساد وتقول أنها بلاد التوحيد وتتآمر مع العدو الأوربي السفاح ووحشه الصهيوني الأوربي لقتل المسلمين والحرب على الله ورسوله والفساد في الأرض وأخواتها من بلاد العرب التي أعطاها الدجال ثروات النفط وغيرها من بلدان العرب مثل بلاد مصر وغيرها التي تظن أن الله سبحانه وتعالى غافلا عنها وأن المذابح التي تجري في بلدان العرب الحالية لن تأتي إليها سوف تأتي إليها المفاجآت المخيفة قريبا ويهاجمها حليفها الوحش الأوربي ووحشه الأوربي الصهيوني وسوف ترى كيف تنفذ فيها عقوبة الله سبحانه وتعالى جزاء وفاقا لها على معصيتها لربها سبحانه وتعالى ونبيها عليه صلوات الله وإصرارها على العصيان والفساد وعندها تعرف أنه كان يجب عليها أن تتوب توبة صادقة إلى ربها مما هي عليه اليوم من عصيان مهول لربها ونبيها ولكن يكون قد فات الأوان، سنة الله تعالى في خلقه التي لا تتبدل، لا بد أن يهلك كل عاص يُصر على العصيان ويبقى فقط المؤمنين الحق القليل الذين يصبحون أصحابا وحواريين مع الروح من الله وكلمته النبي عيسى بن مريم صلوات الله عليه بعد نزوله الوشيك.

محرم 1447

Loading comments...