هل تستطيع أن ترى هذا الدجل والخداع والتناقضات في الأحداث التي تجري الآن؟

رابط المادة النصي
https://drive.google.com/file/d/1DfI82QBvMIWkwAgFHaq7FBaMoRqu7sSl/view?usp=sharing

هذا الفيديو على قناة اليوتيوب
https://youtu.be/P19_0OnJ_H4

هل تستطيع أن ترى هذا الدجل والخداع والتناقضات في الأحداث التي تجري الآن؟

تذكر دائما أن الأحداث التي تجري في كل مكان سواء الذي مر منها مثل فتنة الفيروس أو التي ما زالت تجري الآن مثل هجوم الأوربي السفاح على بلاد فارس هي جزء من فتنة الدجال حيث يختلط الواقع مع الدجل والخداع مع ضياع عقول البشر المحقونين بحقنات دجالهم الأوربي السفاح، كمثال، ما يسمى باكستان التي صنعها الدجال مثل غيرها تقول أنها تدعم بلاد فارس ضد الكيان الصهيوني ومن ثم في نفس الوقت يذهب قائد جيشها يجتمع مع المهرج الذي وضعته حكومة المسيح الدجال الأوربية زعيما على مستعمرتها التي تسميها أمريكا ومن ثم تعلن باكستان الخبيثة هذه أنها (ترشح) المهرج العدو الأمريكي لما يسمونها جائزة السلام، أيضا صنيعة الدجال الخبيثة التي يسمونها تركيا تطلق التصريحات النارية ضد شريكها السفاح الأوربي وفرعه الصهيوني وهي في نفس الوقت تزود شريكها الأوربي السفاح بكل ما يحتاجه ليستمر في قتل المسلمين العزل في بيت المقدس الأرض المقدسة وبلاد فارس وغيرهما من بلاد المسلمين، أيضا العدو المهرج زعيم عدوة الله التي يسمونها أمريكا يقول أنه ضرب ودمر مفاعلات بلاد فارس ومن ثم يقول أنه يريد استمرارها بما يسمونه المفاوضات النووية، هذا فقط غيض من فيض من الدجل والخداع والتناقضات والهرج الذي يحيط بأحداث فتنة الدجال التي تجري في كل مكان الآن والمؤمن الحق هو الذي يستطيع أن يرى هذا الدجل والخداع والتناقضات ويعلم أن الظاهر يختلف تماما عن حقيقته المختفية وراء هذا الظاهر الدجال وينفض يديه من هذا العالم القبيح الهالك حتما ويزيد من قربه من الله سبحانه وتعالى ونبيه محمد عليه صلوات الله وهو يعيش معتزلا في الجبال والريف البعيد.

25 ذو الحجة 1446