العرب العصاة الذين يساعدون دجالهم الأوربي الصهيوني الآن لا يعلمون بالمذابح التي أعدها لهم جزاء وفاقا

3 months ago
23

هذه المادة بصيغة نصية
https://drive.google.com/file/d/1hmRFHJYgqh2Ou2dm5Mg9Pkpm9CMX4Wwa/view?usp=sharing

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم
https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله
https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان
https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

رابط هذا الفيديو على قناةاليوتيوب
https://youtu.be/KXMIaIH82Uw

العرب العصاة الذين يساعدون دجالهم الأوربي الصهيوني الآن لا يعلمون بالمذابح التي أعدها لهم جزاء وفاقا لهم

العدو الكافر الوحش الأوربي هو قاتل بالفطرة لا يمكن أن يعيش عدة أيام بدون أن يسفك دم أو يخرب أو يدمر، انظر الآن إلى الفرع الصهيوني منه الغاصب في الأرض المقدسة على الرغم أنه يتلقى ضربات قوية من بلاد فارس إلا أنه مازال قائما ويزداد قوة ويتلذذ بقتل ضحاياه العزل في الأرض المقدسة وأماكن أخرى في نفس الوقت الذي هو يتلذذ بقتل ضحاياه في بلاد فارس، هذا الوحش الشيطان لا يستطيع العيش بدون قتال وقتل وخراب وتدمير، مشيخات الطوائف والمذاهب والفرق يتحدثون إلى المسلمين العصاة عن الدجال ويأجوج ومأجوج على أنها أساطير وأنها سوف تحدث بعد آلاف السنين من الآن، والمسلمين العصاة ينعتون وحشهم الأوربي الإفرنجي القوقازي هذا الذي يفترسهم أنه (إسرائيلي) وهذا يبين العمى الذي عليه العصاة المسلمين اليوم وأن أمرهم قد انتهى وهي مسألة وقت قبل أن يقضي عليهم دجالهم ووحشهم الأوربي ولن يبقى فيهم سوى المؤمنين الحق أصحاب وحواريي النبي عيسى بن مريم عليه صلوات الله.

وصل العمى والعصيان والفسوق بالعصاة من العرب وهم كثير أنهم ليسوا فقط يساعدون سفاحهم وقاتلهم الكافر الوحش السفاح الصهيوني في هجومه على بلاد فارس بل أن الكثير منهم الآن اصبح صهيونيا ونعوذ بالله وتتزايد أعداد الذين اصبحوا صهاينة من عامة العرب بالتبعية لمشيخاتهم ومشهوريهم الصهاينة ونعوذ بالله.

هؤلاء العصاة العرب الفساق لا يعلمون بالمذابح التي أعدها لهم دجالهم وسفاحهم الصهيوني والتي سوف يستحقونها بكل جدارة ونعوذ بالله فيهلكون فيها في دنياهم ومن ثم يُحشرون مع شيطانهم الصهيوني هذا في الآخرة ونعوذ بالله كما حذر الله سبحانه وتعالى كل من يتولى الكفار من المسلمين سواء بلسانه أو بيده، الأوربي ليس فقط كافر فهو كافر محارب مفسد في الأرض يشن حربا على الله سبحانه وتعالى ونبيه عليه صلوات الله وعلى المسلمين وعلى جميع الأجناس الأخرى غير البيضاء وعلى الأرض والجو وكل شيء.

هذا يبين خطورة الأوضاع التي لا يمكن الرجعة فيها التي وصلنا لها هذه الساعة، وانه قد بدأ فرز المؤمنين الحق وتمييزهم عن المنافقين والفساق والكفار كما أخبرنا نبينا محمد صلوات الله عليه فكن منتبها أيها المؤمن المعتزل في الجبال والريف البعيد.

قريبا سوف ننشر مادة تبين كل هذا وكيفية النجاة منه بإذن الله تعالى.

25 ذو الحجة 1446

Loading comments...