لا تنخدع بالظاهر الذي نشاهده في العمليات الخطرة جدا التي يقوم بها الآن الأوربي الدجال في بلاد فارس

هذه المادة بصيغة نصية
https://drive.google.com/file/d/1hEanwG8Olp7vsHiyupGXJUIF6OfJUjxk/view?usp=sharing

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم
https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله
https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان
https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

رابط هذا الفيديو على قناة اليوتيوب
https://youtu.be/DmfRtxuELCo

لا تنخدع بالظاهر الذي نشاهده في العمليات الخطرة جدا التي يقوم بها الآن الأوربي الدجال في بلاد فارس وانظر إلى الحقيقة وراءه

الهجوم الياباني على ميناء المستعمرة الأوربية التي يسمونها أمريكا قبل نحو 90 عاما كان عملية خداع وقعت فيها اليابان أعدتها مسبقا حكومة المسيح الدجال الأوربية الخفية التي هي الزعيم الأكبر لهؤلاء المجرمين الأوربيين الذين يحكمون البشر لصالحها ما عدا المؤمنين المعتزلين في الجبال والريف البعيد، كان الغرض من ذلك هو أن تقوم المستعمرة الأوربية الأمريكية بعدها بالرد بضرب اليابان بالسلاح النووي الذي حصلت عليه من مسيحها الدجال قبل هذه الحادثة بفترة وجيزة في ذلك الوقت سلاحا جديدا لم يعرف البشر مثله من قبل ولا يمكن أن يصنعه البشر وهذه هي (زفة الموت) المعهودة للأوربي الوحشي المجرم السفاح إذا أراد القيام بعملية انتقال كبيرة جدا من مرحلة إلى مرحلة أخرى متقدمه في خطته لخروج مسيحه الدجال، بزفة الموت هذه تم تتويج المستعمرة الأمريكية حاكما على العالم خلفا لأختها السفاحة بريطانيا والبدء فورا بعمليات تأسيس كيان المسيح الدجال الوحش السفاح الصهيوني الأوربي الحاضن للمسيح الدجال في بيت المقدس الأرض المقدسة.

اليابان وقعت في خطة وخداع الأوربي الدجال لضرب ذلك الميناء حتى تتلقى الضربة القاضية التي قضت على جيشها واحتلها بعدها الدجال الأوربي الأمريكي وحولها من حضارة مستقلة مختلفة تماما إلى نسخة مسخ طبق الأصل من الأوربي الدجال وحضارته الأوربية المتعفنة الكافرة وقد ساهمت اليابان وهي لا تدرك في تتويج السفاح الأمريكي حاكما على البشر جميعهم ما عدا المؤمنين المعتزلين في الجبال والريف البعيد وساهمت في أن تبدأ آنذاك عمليات تأسيس وخروج كيان المسيح الدجال الصهيوني في الأرض المقدسة بالضبط كما وقع العصاة الذين يسمونهم (المقاومة) في الأرض المقدسة في خدعة وخطة الصهيوني الأوربي المجرم الدجال لدخول حدود كيانه الغاصب وأخذ رهائن من بني جلدته المحتلين الأنجاس حتى ينفذ خطته القذرة التي شاهدناها على مدى السنتين الماضيتين ومازال يقوم هذا السفاح الأوربي بعملياته المرعبة هناك وهو يدخل الآن مع أبناء جنسه الأوربيين في مراحل متقدمة من العمليات لتتويجه حاكما على البشر جميعهم ما عدا المؤمنين المعتزلين في الجبال والريف البعيد والإعداد لخروج مسيح الأوربي الدجال، عمليات الدجل التي يستعمل بها الأوربي الدجال ضحاياه ليقوموا بعمل ضده ليبرر القضاء عليهم هو غير الأنواع الأخرى من عمليات الدجل ومنها الجرائم التي يقوم بها بنفسه ويتهم بها ضحاياه مثل عمليات ما يسميه (الإرهاب) وأعظمها تفجيره أبراج مدينة مستعمرته الشيطانية التي يسميها أمريكا واتهام المسلمين بها وإطلاق فيروسه واتهام الصين بذلك.

نتمنى أن الظاهر الذي نشاهده هو مطابق لحقيقته ولكن هذه فتنة الدجال وجنديها الأوربي المجرم الدجال حيث ظاهر الشيء يختلف تماما أو بعكس حقيقته المختفية وراء ذلك الظاهر الدجال، الذي يحدث مع بلاد فارس الآن يظهر فيه تشابها كبيرا مع تلك الأحداث، الأوربي الصهيوني السفاح الذي يستطيع الوصول إلى كل شيء في بلاد فارس وتدميره بما في ذلك الزعماء والقادة العسكريين تتساقط الصواريخ الآن فيه والدمار في كل مكان وهذا مناسب جدا ويروق للسفاح الأوربي حتى يظهر للبشر وكأن وجوده أصبح في خطر عظيم حتى يبرر عملياته الوحشية المدمرة القادمة، تذكر أن انتقال الأوربي المجرم الدجال إلى الهجوم على بلاد فارس هو جزء من عمليات خداع ودجل مروعة لا يستطيع عملها إلا جنود المسيح الدجال الأوربيين وهو مراحل متقدمة كانت قد بدأت بخطته وخدعته للمقاومة العصاة في الأرض المقدسة قبل نحو سنتين لمهاجمة حدود كيانه الغاصب حتى يدمرهم بشكل كامل ويسمح له هذا بالانتقال إلى هذه المراحل الخطرة جدا المتقدمة من عملياته التي نشهدها هذه الساعة وهو يقول أن وجوده في خطر، كل المؤشرات تقول أن نفس الدجل والخداع الذي خدع به الأوربي الدجال اليابان والذي خدع به الأوربي الدجال المقاومة العصاة في الأرض المقدسة وغيره الكثير الذي لا يمكن ذكره جميعا هنا يفعله الآن الأوربي الدجال مع بلاد فارس، هذا السفاح الصهيوني الأوربي المجرم وأبناء عمه الأوربيين السفاحين مصممين على تنفيذ خططهم وسوف تتم لأن المسلمين عصاة اشداء في عصيانهم وعنادهم وليس هناك أي دلائل على أنهم سوف يتوبون ويرجعون إلى ربهم طائعين.

22 ذو الحجة 1446