لماذا بعض بلدان المسلمين التي أدخلت رمضان قبل دخوله الحق امتنعت عن إخراجه قبل خروجه الحق؟

5 months ago
52

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم
https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله
https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان
https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/125iJbLWPhqlJ090LXwo93rvjXaz2RJD2/view?usp=drive_link

هذا الفيديو بقناة اليوتيوب
https://youtu.be/0BBJeCqsFaU

لماذا بعض بلدان المسلمين التي أدخلت رمضان قبل دخوله الحق امتنعت عن إخراجه قبل خروجه الحق؟

جميع بلدان المسلمين (ما عدا واحدة منها) التي قالت أن عيدها يوم الإثنين هي نفسها التي أدخلت رمضان قبل دخوله الحق ولهذا السبب فإن يوم الأحد عند هذه البلدان هو 30 رمضان بينما هو حقيقة يوم 29 حسب الرؤية بالعين المجردة كما أمر الله سبحانه وتعالى ونبيه عليه صلوات الله، من هذا يتضح أنه نفس زعيمهم الدجال الذي أمر نجد قرن الشيطان وأخواتها أن يعلنون أن يوم الأحد هو العيد هو نفسه زعيمهم الدجال الذي وجه هذه البلدان المسلمة الأخرى التي أدخلت رمضان قبل دخوله الحق أن تتراجع عن إخراج رمضان قبل خروجه الحق وليس هناك تفسير لهذا التغيير إلا أنه لمنع إثارة شكوك عامة المسلمين العصاة خصوصا وأن هناك عددا متزايدا من المؤمنين يفضح هذا الفساد الشنيع في الدين، تذكر أن جميع بلدان المسلمين ما عدا واحدة استجابت لأمر زعيمها الدجال وأدخلت رمضان قبل دخوله الحق لأنه لم تتم رؤية هلال رمضان في تلك الليلة التي أدخلوا بها رمضان في جميع بلدان المسلمين شرقها وغربها، المؤمن يستطيع أن يرى أن بلدان المسلمين اليوم لم يعد أمرها في دينها ولا دنياها بيدها وأن هناك قوة شيطانية تتحكم بها مثل غيرها من بلدان الأرض، عندما ننظر إلى جميع الأحداث التي تجري يمكننا بكل سهولة الوصول إلى هذه النتيجة لأنه نفسه الذي يتحكم بدين المسلمين اليوم هو نفسه الذي أطلق الفيروس وحقن البشر بالسموم وأمر المسلمين العصاة بالتباعد في صلاتهم ولبس أقنعة العبودية وإخراج القرآن من مساجدهم وتحويل الحج في تلك السنة إلى طقوس أشبه ما تكون بالطقوس الوثنية ونعوذ بالله وهو الذي خدع ما يسمى المقاومة في الأرض المقدسة ليبدأ المذابح الجماعية الرهيبة والتهجير في الأرض المقدسة وأتاح له هذا السيطرة على الشام جميعها وبدأ في تدمير اليمن وهو على وشك أن يدمر بلاد فارس وهو الذي أمر نجد وأخواتها بالتحول نحو الفساد والحرب على الإسلام كما هو في دين القرآن والسنة يستعملون الثروات المادية الهائلة التي أعطاها لهم الدجال وهو نفسه الذي ينشر الفساد الشامل في الدين والدنيا الذي لا يمكن حصره بين المسلمين اليوم وخصوصا الأجيال الصغيرة منهم وهو الذي صرف المسلين العصاة اليوم عن القرآن والسنة حتى لم يعودوا يعرفون أساسات ومسلمات في دين الله مثل مواقيت الصلاة وتراءي الهلال بالعين المجردة وأن اليوم يبدأ بعد غروب الشمس وغير هذا الكثير الذي طمسه الدجال من بين المسلمين العصاة اليوم ونعوذ بالله.

لقد أوشكت أن تعم فتن وعقوبات عظيمة بلدان المسلمين وسوف تكون الفتن الماضية لا شيء بالمقارنة بما سوف يحدث لهم وهذا بسبب هذا العصيان العظيم في دينهم الذي هم عليه والذي لا يستطيعون رؤية شناعته لأنهم عمي في بصائرهم ونعوذ بالله.

هذه الفتن القادمة سوف يغرق فيها أكثر الناس وحتى المؤمن المعتزل في الجبال والريف البعيد ليس معصوما منها فسوف تصل إليه حتى وهو هناك ولهذا وجب أن نعض بالنواجذ على القرآن العظيم والسنة النبوية نعمل بهما حرفيا في حياتنا كلها، كما يجب على المؤمن المعتزل أن يكثر من الدعاء إلى الله تعالى بدعاء نبينا محمد عليه صلوات الله: إذا أردت بقوم فتنة فاقبضني إليك غير مفتون، إذا كان هذا قولنا وعملنا مخلصين لله تعالى فسوف ينجينا الله سبحانه وتعالى كما وعد بأن ينجي المؤمنين.

الأحد 29 رمضان 1446 حسب الرؤية بالعين المجردة لهلال دخول رمضان كما أمر الله سبحانه وتعالى ونبيه عليه صلوات الله.

Loading 1 comment...