هل تستطيع رؤية كيف يفضح أعوان ومسالح الدجال أنفسهم في ظلمات الدجل هذه؟

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم
https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله
https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان
https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/12BQYfNxcWuo-O3masndsn5D5IYLzZ-98/view?usp=drive_link

هذا الفيديو في قناة اليوتيوب
https://youtu.be/DsCErdKg5_g

هل تستطيع رؤية كيف يفضح أعوان ومسالح الدجال أنفسهم في ظلمات الدجل هذه؟

أعوان الدجال من بني جلدتنا نحن المسلمين كثير وكل يؤدي المهمة المسندة إليه في مجال تخصصه ليضل المسلمين، مثلا في فتنة الفيروس خرج المشيخات يقولون للناس أن الفيروس من الله (تعالى الله عن جرائم دجالهم الأوربي) وقالوا للناس أن لا تثريب عليهم أن يصلوا متباعدين في مساجدهم ويلبسون أقنعة العبودية وكان دور أعوان الدجال في الجهات الصحية هو أن يشجعون الناس على تلقي حقنة الموت في الدين والدنيا، وهكذا يفعل بقية أعوان الدجال من بين المسلمين كل في تخصصه، الذين تراهم في هذا الخبر مهمتهم المسندة اليهم هي صناعة التشويش واللغط والدجل لإفساد دين المسلمين في مواقيت الصلاة ومطالع الشهور القمرية وهم يقولون للمسلمين العصاة منذ منتصف شهر رمضان أن العيد هو يوم الأحد بتوقيت دجالهم الكافر الأوربي وهكذا هم يمهدون لإخراج رمضان قبل خروجه الحق بحسابات زعيمهم الدجال ويوقتون هكذا بكل وقاحة بميقات دجالهم الكافر الأوربي الوثني الذي يسمونه دجلا ميلادي ولكن ظلمات الدجال كثيرة في هذا الخبر لأن يوم الأحد الذي يتحدثون عنه هو حقيقة يوم 29 من رمضان بشهادة رؤية المؤمنين لدخول شهر رمضان في جميع بلدان المسلمين شرقها وغربها ولا يمكن أن يكون يوم العيد بل أنه بعد غروب شمسه يتراءى المؤمنين الهلال فإن رؤي دخلت ليلة الإثنين العيد وإن لم يرى أو غم اكتمل رمضان ثلاثين يوما وأصبح يوم العيد هو الثلاثاء، بالطبع جميع المسلمين ما عدا المؤمنين المعتزلين في الجبال والريف البعيد يصدقون ويتبعون أعوان الدجال هؤلاء من بني جلدتنا وذلك لأن مشيخات هؤلاء المسلمين العصاة أعطوهم صكوك الغفران وقالوا لهم أن يتبعون الناس ولا تثريب عليهم وأن الناس سوف يحملون لهم خطاياهم وأن دخول الجنة ليس بالعمل كما فعل ذلك أحبار بنو إسرائيل من قبلهم ونعوذ بالله.

في الخبر الثاني أو ظلمة الدجل الثاني عدو الله الكافر الأوربي الأمريكي الإفرنجي السفاح وزير حرب الدجال الأوربي الأمريكي لعنات الله عليه مهمته المسندة إليه التي لا يجيد غيرها هي سفك الدماء وتمزيق أجساد المسلمين وغير المسلمين من الأجناس الأخرى غير الجنس الأوربي الأبيض وهدم بيوتهم على رؤوسهم ونشر الفساد الشامل في الأرض بقوة أسلحة الدمار الشامل يظهر وهو قد وشم على ذراعه التي يحمل بها السلاح كلمة (كافر) ليقول لنا أنه يحارب الله ورسوله والمسلمين وأنه يحارب من أجل خروج المسيح الدجال وأنه من جنود ومسالح زعيمه المسيح الدجال الذي سوف يكون مكتوبا بين عينيه (كافر).

أعوان ومسالح الدجال يفضحون أنفسهم ولكن لن يرى هذا المسلم العاصي الذي عميت بصيرته ونعوذ بالله، المؤمن الحق يستطيع رؤية حجم الهجوم الهائل الشامل المخادع الدجال الذي يقوم به هؤلاء جميعا كل في تخصصه لإغواء المسلمين وإهلاكهم في دينهم ومن ثم إهلاكهم في دنياهم ومن ثم هلاكهم في آخرتهم، المسلمين العصاة اليوم يمشون مخدرين في هذه الفتن العظيمة وأعظمها فتنة الدجال بسبب عصيانهم لربهم الذي أعماهم ونعوذ بالله يستجيبون مثل الأنعام لهؤلاء الأعداء أينما يوجهونهم.

اليوم الأحد 29 من رمضان من عام 1446 حسب تراءي هلال دخول رمضان بالعين المجردة كما أمر الله سبحانه وتعالى ونبيه عليه صلوات الله وذلك عند المؤمنين الذين لا يتبعون الدجال والحمد لله رب العالمين.