تعالوا نتأمل في هذا الفساد العظيم في الدين لنعرف لماذا العقوبات العظيمة تنزل بالمسلمين العصاة اليوم

5 months ago
43

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم
https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله
https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان
https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/1gJYaTbOjW1HRZi2JVKXPPqOokqGgRTmS/view?usp=drive_link

هذا الفيديو في قناة اليوتيوب
https://youtu.be/jmmQYQWAVTI

تعالوا نتأمل في هذا الفساد العظيم في الدين لنعرف لماذا العقوبات العظيمة تنزل بالمسلمين العصاة اليوم

التالي هو مختصر عن إفساد المسلمين العصاة اليوم في رمضان وهو جزء صغير من الفساد الكبير الشامل في دينهم عموما.
أدخلوا رمضان قبل دخوله الحق بتصديقهم الدجال الذي يسيطر عليهم ويسيطر على كيفية أداء دينهم ونعوذ بالله، دخول الشهور القمرية وخروجها في دين الله هو بتراءي هلالها بالعين المجردة بعد غروب شمس يوم 29 منها فإن رؤي الهلال دخلت ليلة اليوم الأول من الشهر التالي أو يكمل الشهر ثلاثين يوما.
يقولون رمضان 2025 يوقتونه بميقات دجالهم الوثني الأوربي ونعوذ بالله ويقولون (موسم) رمضان بدل شهر رمضان لأن الدجال يريده هكذا أن يكون (موسما) كما هو موسم (كريسماسه) الوثني ونعوذ بالله بدل أن يكون شهر رمضان حقا.
ومن ثم اطلقوا الأضواء والرموز الوثنية من فوانيس ورموز الهلال الوثنية في شوارعهم وأسواقهم وبيوتهم حتى اصبحنا لا نعرف هل هذا رمضان عندهم أو هو (الكريسماس) الوثني لدجالهم وسفاحهم الأوربي الكافر.
عندما يفطرون رمضانهم يتأخرون كثيرا بعد غروب الشمس ينتظرون مؤذنيهم الذين يؤذنون حسب المواقيت التي وضعها لهم الدجال فيما يسمى التقويم ونعوذ بالله ومن ثم لا يتبعون سنة نبينا عليه صلوات الله بأكل تمرات وماء ومن ثم صلاة المغرب ومن ثم العودة لتناول طعام الإفطار بل أنهم يتجرعون أكلهم جميعه ومن ثم يقومون وقد ظهرت نجوم الليل في الوقت المنهي عنه ليصلون المغرب في مسجدهم الذي يضعون عليه رمز الهلال الوثني وأضواء وفوانيس زينة دجالهم الوثنية ونعوذ بالله بل أننا رأينا بعض ما يسمونه موائد الإفطار تصدح بالمعازف والرقص الجماعي ونعوذ بالله ولا ينقصهم سوى الخمور ونعوذ بالله.
رأينا مسلمين ومنهم أولئك الذين يذبحهم جماعيا دجالهم الأوربي السفاح في الأرض المقدسة وصل بهم الإفساد في دينهم وتقليد دجالهم وسفاحهم الكافر الأوربي أن يضعون شجر زينة عليها رمز الهلال الوثني والفانوس والأضواء تقليدا لشجرة (كريسماس) دجالهم الأوربي الوثني التي هي احتفالاته الوثنية الرومانية بعودة قوة سطوع الشمس في الشتاء والشمس هي آلهة الوثنية الرومانية التي يحتفل بها الأوربي الدجال اليوم ويسميها دجلا (عيد الميلاد) ونعوذ بالله.
ومن ثم ينتظرون حتى الوقت البدعة لأداء صلاة العشاء مع أن وقت صلاة العشاء يدخل مع زوال شفق الغروب ومن ثم يصلون ما يسمونه (التراويح) وليس هناك شيء في كتاب الله سبحانه وتعالى وسنة نبيه عليه صلوات الله اسمه صلاة التراويح بل هو صلاة (القيام) فهذا تبديل آخر أحدثه المسلمين العصاة في مسمى صلاة القيام.
ومن ثم يحيون ليلهم جميعه بالتسوق و (المولات) والحفلات و (الأرجيلة) ونعوذ بالله بدل أن يكون ليلهم سكنا ينامون بعضه ويقومون بعضه لصلاة القيام.
ومن ثم يتناولون سحورهم ويقوم مؤذنهم في عتمة الليل يؤذن للفجر ومن ثم يسارعون فورا لإقامة صلاة الفجر وقد أمرهم الله سبحانه وتعالى ونبيه عليه صلوات الله بتبين الفجر وظهور شفق الفجر الأحمر ولكنهم يصلون فجرهم بالليل وهكذا لا صلاة لهم ونعوذ بالله يعكسون كل أمر أتى لهم من ربهم ونبيهم ونعوذ بالله حيث صلاة المغرب التي أمروا أن يعجلوا فيها يتأخرون إلى بدء عتمة الليل وصلاة الفجر التي أمروا أن يتريثوا فيها حتى يتبين ضوء الفجر يتعجلون ويصلون بالليل ومن ثم يذهبون إلى مراقدهم ينامون النهار وهكذا يصبح عندهم النهار لباسا والليل معاشا ونعوذ بالله عكس الذي أمر الله تعالى به.
ومن ثم قبل نهاية شهر رمضان يبدأ أعوان الدجال من بينهم يشوشون عليهم يقولون لهم أن عيد الفطر قد يكون يوم كذا أو يوم كذا وهم بهذا يهيئونهم لإخراج رمضان قبل خروجه الحق كما فعلوا بإدخاله قبل دخوله الحق ونعوذ بالله، المؤمن هو الذي ينشغل بالعبادة والتزود من الصالحات ويمسك على لسانه ولا يحاول معرفة متى يخرج رمضان حتى يحين الوقت بعد غروب شمس يوم 29 من رمضان يتراءى الهلال بالعين المجردة فإن رؤي الهلال دخلت ليلة عيد الفطر أو تكون ليلة الثلاثين من رمضان هكذا بهدوء وسكينة.
كل هذا الفساد في الدين يعمله هؤلاء المسلمين العصاة وهم لا ينظرون إلى عدوهم السفاح الأوربي يقتل المسلمين العزل في الأرض المقدسة جماعيا فلا تلين قلوبهم ويشعرون بالألم من جهة، ومن جهة أخرى لا تخاف قلوبهم أنهم سوف يأتيهم العذاب قريبا يذبحهم دجالهم الأوربي بسبب فسادهم العظيم في دينهم وعصيانهم وتمردهم على ربهم ونبيهم، وصل الحال بالمسلمين العصاة أنهم اليوم أصبحوا مثل الأنعام ونعوذ بالله لا يبالون ولا يهمهم أي شيء غير الدنيا وتقليد وإتباع والتمرغ في زخرف حضارة دجالهم وسفاحهم الأوربي الكافر ونعوذ بالله.

رمضان 1446

Loading comments...