رعب الدجال هو في منع الطعام وعلى هذا يعمل جنديه الأوربي الآن في هذه المراحل الأخيرة من فتنة الدجال

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم
https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله
https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان
https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/1Xn60O1tX21GyJMwPsS_30KgcpFWHlYbS/view?usp=drive_link

هذا الفيديو في قناة اليوتيوب
https://youtu.be/janPmfJKYno

رعب الدجال هو في منع الطعام وعلى هذا يعمل جنديه الأوربي الآن في هذه المراحل الأخيرة الخطرة من فتنة الدجال

من أهم أهداف الصراعات الوهمية بين بلدان الأوربي الدجال هي لإحداث التضخم والسيطرة على الطعام ومنه الماء تمهيدا لخروج مسيحهم الدجال

حرب الأوربي الدجال على المسلمين هي حرب حقيقية دموية وحشية بينما حربه مع أبناء جلدته هي حرب (سينمائية) دجالة

الحرب الوحشية الدموية التي يشنها الأوربي الدجال السفاح على بقية أجناس البشر وخصوصا المسلمين والمذابح البشعة التي يرتكبها في حقهم وتدمير ديارهم وحصارهم وإثاره الفتن بينهم حتى يقتلون بعضهم البعض هي حقيقية ومن ذلك هجوم الأوربي الصهيوني السفاح على المسلمين في الأرض المقدسة وبقية الشام وما حولها والمذابح الرهيبة الجماعية وتدمير مدن بكاملها التي يرتكبها هي حقيقية بينما الصراعات التي بين بلدان الأوربي الدجال ومنها تلك البلد الخبيثة التي يسمونها تركيا وهذه البلدان هي أوربا الأم شرقها وغربها و مستعمراتها التي يسمونها أمريكا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا هذه الصراعات التي تراها في وسائل إعلام الدجال هي صراعات (سينمائية) يقومون بها بدل الحرب الحقيقية بينهم لأنهم لا يريدون قتل بعضهم البعض ولأنهم جميعهم يعملون لزعيم واحد هو مسيحهم الدجال، ابرز هذه الحروب الوهمية هي ما يسمى حرب أوكرانيا والحروب الوهمية الأخرى مثل الحرب التجارية ومنها حرب الرسوم الجمركية بين بلدان الأوربي الدجال والغرض من كل هذا هو التسبب في قلاقل واضطرابات مصطنعة غير حقيقية ولكن يصدقها بقية البشر من الأجناس الأخرى ومنهم المسلمين ويتحول هذا الدجل إلى حقيقة في حياتهم وينتج عن هذا إيهام البشر أن هناك حروبا وتهديدات وقلاقل تحدث في كل مكان بين الأوربيين أنفسهم وأنهم في (حرب عالمية ثالثة) وأن هذا يؤثر على ما يسميه الأوربي الدجال (سلسلة الإمدادات) والطاقة وهكذا تستمر أسعار كل شيء في الارتفاع وخصوصا أسعار الغذاء وهذا واحدا من أهم أهداف الأوربي الدجال في سعيه لخروج مسيحه الدجال لأن الذي يقوم به الآن الأوربي الدجال هو المراحل الأخيرة من أجل خروج مسيحه الدجال، عندما يخرج المسيح الدجال فسوف يكون الرعب الذي يأتي به للناس ليس المقاطعة التجارية أو منع إمدادات النفط بل هو استهداف الاحتياج الأساسي لبقاء الإنسان وهو منع الطعام ومنه الماء عن من لا يؤمن به وهكذا من يصدق ويتبع الدجل والخداع والأكاذيب في الدين والدنيا التي يزرعها الآن الأوربي الدجال وأعوانه من بني جلدتنا ومثلا من يرضى بحقنات الموت التي يحقنها الأوربي الدجال للناس بعد أن يطلق عليهم فيروساته حتى لا يفقد وظيفته هو حتما سوف يؤمن بالدجال أنه ربه ونعوذ بالله حتى لا يمنع عنه الطعام فيجوع وهكذا يهيء الأوربي الدجال المجرم لهذا في هذه المراحل الأخيرة الخطرة جدا من هجومه على البشر ليجهزهم لخروج مسيحه الدجال ونعوذ بالله ومن ذلك الإتلاف المتعمد لمصادر إنتاج الغذاء بالحرائق الضخمة وغير هذا من فساد شامل كثير متنوع مثل رش المواد الكيميائية لمحاولة التحكم بالطقس وإصدار القوانين التي تحدد من قدرة الإنتاج للمزارعين وخصوصا تحديد عدد الأنعام التي يمكنهم امتلاكها وإجبار البلدان الأخرى لفرض هذا على سكانها وكذلك السيطرة على مصادر إنتاج الطعام ومصادر المياه وتقليل مُلكية عامة الناس لها، أولئك الذين لا يستطيعون إنتاج طعامهم وهذا هو حال جميع البشر اليوم بما فيهم المسلمين يمكن بكل سهوله منع الطعام عنهم وتجويعهم حتى يرضخون لأوامر عدوهم وهذا الذي قام به الأوربي السفاح الدجال في المجاعات التي أحدثها في بلدان الحبشة التي يسميها الأوربي الدجال أفريقيا وما يسمى كوريا الشمالية وفي العراق والشام وغيرها من البلدان التي هاجمها الأوربي الدجال والذي هو تمهيد وتهيئة يقوم به الأوربي الدجال جندي المسيح الدجال لذلك الذي ينتظر البشر جميعهم عند خروج الدجال.

اخبرنا نبينا العظيم محمد صلوات الله عليه وآله أن المؤمنين الذين عصمهم الله سبحانه وتعالى من الدجال عندما ينادي المنادي أن نزل لكم الغوث وهو النبي عيسى بن مريم صلوات الله عليه يقولون هذا صوت شبعان لما يجدوه من الجهد، وسُئِل نبينا عليه صلوات الله عن طعام المؤمنين في زمن الدجال قال طعام الملائكة قالوا وما طعام الملائكة قال: طعامهم منطقهم التسبيح والتهليل والتقديس فمن كان منطقه يومئذ التسبيح والتقديس أذهب الله عنه الجوع فلم يخش جوعاً.

سوف يدمر الله سبحانه وتعالى هؤلاء المجرمين الأوربيين الإفرنج جميعهم والأغلب أن هذا سوف يكون بأسلحة الدمار الشامل التي أعطاها لهم مسيحهم الدجال يقتلون بها بعضهم البعض ولكن ليس قبل أن يؤدون مهمتهم القذرة في قتل الكثير من البشر بما في ذلك المسلمين العصاة وإغواء من يتبقى منهم وتهيئتهم للإيمان بالدجال ونعوذ بالله ومن ثم إخراج مسيحهم الدجال.

رمضان 1446