هؤلاء لديهم ثلاث طرق فقط للتعامل مع تهديد الأوربي الغربي الدجال لوجودهم

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم
https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله
https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان
https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/1XtPdijXK_C4sYKOcJuk3a5TRY2n6_6ii/view?usp=drive_link

هذا الفيديو في قناة اليوتيوب
https://youtu.be/yvkbk07f7jo

هؤلاء لديهم ثلاث طرق فقط للتعامل مع تهديد الأوربي الغربي الدجال لوجودهم

أتباع كبيرة الفرق التي يسمونها دجلا طائفة السنة والجماعة العصاة هم حلفاء مع دجالهم الأوربي الغربي الكافر ينتظرون خروج المسيح الدجال لطاعته ونعوذ بالله لقد اتخذوا قرارهم وانتهى أمرهم، بينما اتضح الآن لأتباع التي تسمي نفسها دجلا طائفة الشيعة العصاة أن حليفهم الأوربي الشرقي الروسي الكافر لن يحميهم وهو لا يختلف عن عدوهم الأوربي الغربي بزعامة الشيطان الصهيوني وأمريكا بل أن الأوربي الكافر الشرقي والغربي يعملان معا تحت زعيم واحد هو المسيح الدجال واتضح لهؤلاء العصاة أن الأوربي الشرقي الدجال هو مثل ابن عمه الأوربي الغربي الدجال كلا الإثنين بيت العنكبوت لمن يتحالف معهما لأنهما في أي وقت عندما تنتهي خدمات حليفهما سوف يتركان هذا الحليف يهلك أو يقتلانه بأيديهما ونعوذ بالله، أيضا اتضح هذا الأمر لأولئك القسم الذين يسمونهم المقاومة من أتباع ما يسمى دجلا طائفة السنة والجماعة، وهكذا أصبح هناك ثلاث طرق فقط لهؤلاء الذين يستهدفهم الآن الأوربي الغربي المجرم لا رابع لها وهي 1. أن يستمرون في عصيانهم لربهم وتحالفهم مع الأوربي الشرقي حتى يدمرهم عدوهم الأوربي الغربي أو 2. يخضعون للدجال الأوربي الغربي ويطيعونه وينضمون إلى أولئك العصاة من أتباع الفرقة التي تسمي نفسها دجلا السنة والجماعة ينتظرون خروج مسيحه الدجال لطاعته وعبادته ونعوذ بالله، أو 3. يتوبون إلى الله تعالى توبة نصوحا يتخلون فيها عن كل البلاء والعصيان الذي هم عليه ومن ذلك انتمائهم وتبعيتهم للطوائف والمذاهب والفرق والأحزاب وبلاء البدع والتبديل والرأي والقياس في الدين وبلاء اتباعهم وتقليدهم لعدوهم وسفاحهم الأوربي الدجال والتمرغ في حضارته الأوربية الكافرة وتوبتهم تتطلب أن يقولوا أنهم مسلمين فقط يتبرأون من كل شيء في الدين خارج القرآن العظيم والسنة النبوية وأن يعقلون أن لا نجاة لهم سوى بإتباع قال الله سبحانه وتعالى وقال نبيه عليه صلوات الله في القرآن العظيم والسنة النبوية حصرا فقط بدون أي شريك آخر لهما من قول وكتب وطوائف ومذاهب وفرق وأحزاب الناس وأن يرجعون يعيشون كما كان نبينا محمد صلوات الله عليه وأصحابه سلام الله عليهم فعلا وليس قولا وعندها سوف يشملهم ربهم برحمته وسوف تتحقق لهم النجاة بإذن الله تعالى ورحمته وسوف يعلّمهم ويبصّرهم الله عز وجل كيف يتصرفون في هذه المراحل الأخيرة المدمرة من فتنة الدجال في آخر الزمان التي سوف يهلك فيها أكثر البشر ومنهم أكثر المسلمين العصاة ونعوذ بالله، هذه الثلاث طرق هي أيضا الطرق الثلاث الوحيدة لكل مسلم ضائع تائه عاص لربه ليس له طريق آخر غيرها وليس له غير اختيار طريق واحد فقط من هذه الطرق الثلاثة.

رمضان 1446