وسائل الحمل والركوب في دين الله هي الخيل والبغال والحمير ومن الأنعام الإبل وفي البحر الفلك الشراعية

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم
https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله
https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان
https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/11IJMienGcBfGZoPbnudWbfDgZou-0os4/view?usp=drive_link

هذا الفيديو في قناة اليوتيوب
https://www.youtube.com/watch?v=GlxlLlXR7AM

وسائل الحمل والركوب في دين الله هي الخيل والبغال والحمير ومن الأنعام الإبل وفي البحر الفلك وهي السفن الشراعية

حضارة المسيح الدجال الأوربية التي غيرت في خلق الله تعالى على وشك أن تهلك ويهلك معها صانعها الأوربي وأدواتها وتابعيها من المسلمين العصاة وغيرهم من بقية الأجناس والملل الذين يتبعون الأوربي الدجال

قال الله سبحانه وتعالى في سورة المؤمنون: وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً ۖ نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (21) وَعَلَيْهَا وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ (22).

وقال الله عز وجل في سورة النحل: وَالْأَنْعَامَ خَلَقَهَا ۗ لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (5) وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ (6) وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَىٰ بَلَدٍ لَّمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنفُسِ ۚ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ (7) وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً ۚ وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ (8).

انتبه أن المسلمين العصاة الذين يحبون ويتمرغون في زخرف دجالهم الأوربي الكافر ونعوذ بالله يقولون كذبا أن قول الله تعالى -وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ- هو يعني حمير دجالهم الأوربي من طائرات وسيارات وغيرها وهذا كذب وتزوير من إفكهم ونعوذ بالله.

في دين الله سبحانه وتعالى وسائل الحمل والركوب والنقل على الأرض في البر هي الخيل والبغال والحمير ومن الأنعام الإبل وفي البحر الفلك وهي السفن التي تجري بدفع الرياح لأشرعتها ولا يوجد ولن يوجد وسيلة حمل في الجو أبدا حتى قيام الساعة إلا أن يشاء الله تعالى، هذه هي وسائل الحمل والركوب والنقل التي خلقها الله سبحانه وتعالى للإنسان حتى قيام الساعة في دنيا لا توجد فيها حضارة المسيح الدجال الأوربية المجرمة الفاسدة.

لكن حضارة المسيح الدجال الأوربية الكافرة التي ظهرت هكذا من لا شيء فجأة في حياة البشر في آخر الزمان لديها وسائل حمل أخرى لا حياة فيها فهي مجرد (آلات) تحاكي وتقلد خلق الله تعالى، منها العربات التي تمشي على الأرض والسفن التي تجري في البحر بآلات حديدية تعمل بالوقود الذي هو بدوره استخرجته وصنعته حضارة الدجال الأوربية ولم يكن من قبل ليحاكي الوقود الذي خلقه الله تعالى للناس من حطب الأشجار والزيوت من الأنعام والنبات وما خلقه الله تعالى في البحر، ومن ثم صنعت حضارة الدجال الأوربية الكافرة وسائل الحمل الطائرة وهكذا صنعت (حمار الدجال) الطائرة التي تسبق الشمس وتقطع مسافات بعيدة في زمن قصير على ارتفاعات عالية ولكن في هذه الدنيا التي خلقها الله سبحانه وتعالى لا توجد وسائل حمل طائرة تحمل الإنسان في الجو ولن توجد أبدا حتى قيام الساعة إلا أن يشاء الله تعالى، ولم تكتفي هذه الحضارة المجرمة بهذا التبديل والتغيير في خلق الله تعالى بل عكست وغيرت في خلق الله تعالى وجعلت خلق الله تعالى من الأنعام والخيل والبغال والحمير الذي يحمل الناس وأثقالهم أصبح هو يُحمل على أدوات هذه الحضارة الشيطانية في محاولة إهانة وتحدي لخلق الله تعالى تقوم به حضارة الدجال الأوربية الفاجرة الكافرة المجرمة وكان يجب أن يكون هذا كافيا للمسلمين العصاة أن يقفوا قليلا ليتفكرون ويعقلون حقيقة هذه الحضارة الكافرة القبيحة التي لم يكن مثلها من قبل ولن يكون الذين يتمرغون في فسادها وأدواتها وزخرفها ونعوذ بالله.

لكن المسلمين العصاة في هذه المراحل الأخيرة الخطرة المدمرة المميتة من فتنة الدجال في آخر الزمان يسخرون من وسائل النقل التي خلقها الله سبحانه وتعالى وأخبرنا بكل وضوح في القرآن العظيم أنه خلقها لنا لركوبها على هذه الأرض وليس هناك شيء آخر ليحملنا وأثقالنا غيرها أبدا على هذه الأرض، بل أن المسلمين العصاة يقولون أنها وسائل (تخلف) وأنها انتهى دورها ولن تعود أبدا لتحمل الناس وأثقالهم لأنهم لديهم وسائل الحمل الاصطناعية من دجالهم الكافر الأوربي التي هي تطور عن ما خلقه الله تعالى ونعوذ بالله من قولهم ويفتخرون بأدوات دجالهم الكافر الأوربي ويقولون أن هذا تقدم وتطور.

نبشر هؤلاء العصاة المسلمين أن دجالهم الأوربي على وشك أن يدمره الله سبحانه وتعالى وتهلك معه حضارته الأوربية المجرمة الفاسدة الكافرة حضارة المسيح الدجال وجميع أدواتها وفسادها لا يبقى منها شيء كأنها لم تكن أبدا وسوف يهلك هؤلاء العصاة المسلمين مع دجالهم الأوربي الكافر ونعوذ بالله إلا من تاب منهم قبل فوات الأوان، حضارة الدجال الأوربية هي كابوس وفتنة عصفت بهذه الأرض وسقط في مصيدتها اكثر البشر ونعوذ بالله وهلكوا معها وهم الذين ظنوا وقالوا أنها تطور وأنها باقية ولكنها ذهبت وذهبوا معها بلا رجعة إلى الجحيم ونعوذ بالله ومن ثم تعود الأرض كما كانت في زمن أبينا آدم عليه صلوات الله وينزل الروح من الله وكلمته النبي العظيم المسيح عيسى بن مريم صلوات الله عليه وعلى أمه الصديقة ويأتي القوم المؤمنين الحق الذين عصمهم الله سبحانه وتعالى من الدجال ويمسح عن وجوههم ويحدثهم بدرجاتهم في الجنة.