مجموع كلام الشيخ العلامة عبيد الجابري رحمه الله في أسامة بن عطايا

تابعونا على قناتنا خارج اليوتيوب
https://lbry.tv/@salafi:8
تابعونا على قناتنا عبر رامبل
https://rumble.com/c/c-2042428
تابعونا على قناتنا عبر التلغرام
https://t.me/maktabahasunnah
تابعونا على حساب تويتر
https://twitter.com/MaktabatSunnah

قال سماحة الإمام الوالد عبيد بن عبد الله الجابري رحمه الله تعالى:

١- هذا فيه خفة، ما هو راكز، هناك أناس أكابر ولله الحمد يغنون عن هذا الأخ، الرجل فيه خفة غير مرضية، يحب أن يدخل في كل شيء.

٢- صاحب طيش مغرور، لا تحضروا له ... عنده طيش وخبط ... فلا تحضروا له أبدا.

٣- الرجل فيه خفة عقل، وداخل في الأمور السياسية في قضية ليبيا بقوة، فأنا لا أثق من كلامه أبدا، الرجل عنده خفة، وعنده طيش، الله يكفينا شره، خبل خبل خبل خبل، مجنون مجنون مجنون مجنون، لا تغتروا بكلامه، اسكتوا عنه.

٤- أحمد بن عمر بن سالم بازمول، وأسامة بن عطايا كلاهما فتان، لا يوثق منهما، إلا أن أسامة كذاب، مغرور، لا عهد له ولا وعد، ويشترك الاثنان في مهيجة الفتن، وأنهما من شيوخ الفجأة، الذين مضت بهم السنين ولم يعرفوا، نعم، هذا ما تلخص عندي من حال الرجلين، فلا تغتروا بهما، ولا تغتروا بمن زكاهما، فلا يزكيهما إلا رجل لا يعرف حالهما، أو أنه يعجبه حالهما، نعم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه.
التاريخ: ١١ محرم ١٤٣٦

قال سماحة الإمام الوالد عبيد بن عبد الله الجابري رحمه الله تعالى:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فالحمد لله وصلى الله على نبينا وعلى آله وصحبه أجمعين

أنا فعلى ما أفتيت به قديما الفتوى التي لها أشهر هذا أوﻻ. وثانيا: نحن على ما كتبناه من نصيحة ﻷبنائنا في ليبيا الراعي والرعية. وثالثا: هذا الرجل الذى هو أسامة بن عطايا الفلسطيني الذي يلقب نفسه بالعتيبي والله أعلم هذا نسبه ﻻ دخل لي فيه ولكن أقول وصل أمره إلى حد الجنون والطيش وخفة العقل فنصيحتي أن ﻻ يغتر به أهل ليبيا ﻻ عوامهم وﻻ خواصهم وأن يلتفوا حول من وﻻه الله أمرهم في غير معصية له وأن يقروا له بالسمع والطاعة في حال اليسر والعسر وفيما أحبوا وكرهوا هذا خلاصة القول في الرجل أما كف آذاه فهذا والله ﻻ أستطيعه ﻻ أنا وﻻ أنت لو كان لي من اﻷمر شيء لردعته وأن الرجل هيج الفتنة هذا بارك الله فيكم خلاصة ما عندي وحياكم الله ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يجنبنا وإياكم المحن ما ظهر منها وما بطن.

أملاه عبيد بن عبد الله بن سليمان الجابري
ليلة اﻹثنين التاسع والعشرين من شهر شوال
عام خمسة وثلاثين وأربعمائة وألف

السائل: السلام عليكم
الشيخ: وعليكم السلام ورحمة الله، حياك الله يا أبا علي، أهلا وسهلا.
السائل: الله يحييك صبحك الله بالخير شيخ، كيف الحال؟ طيب؟
الشيخ: صباح النور، أهلا وسهلا، كيف حال الوالدين والأولاد والأهل؟
السائل: نحمد الله ويحفظك يرعاك إن شاء الله يا شيخ بارك الله فيك.
الشيخ: وإياك وإياك، حياك الله، أهلا وسهلا، الحمد لله.
السائل: كيف حال صحتك والأولاد يا شيخ طيبون إن شاء الله؟
الشيخ: لا بأس الحمد لله اللهم لك الحمد طيبون بخير.
السائل: رب يحفظكم ويرعاكم إن شاء الله يا رب.
الشيخ: وإياك وإياك.

السائل: شيخ لا أطيل عليك عندي سؤال بعد إذنك.
الشيخ: تفضل.
السائل: بارك الله فيك. شيخ عندنا في الأيام القادمة سوف تقام دورة علمية للشيخ عبد القادر جنيد وأسامة ابن عطايا. الإخوة يسألون على حكم الاستفادة من أسامة بن عطايا.
الشيخ: لا لا هذا لا تحضروا له أبدا هذا صاحب طيش مغرور لا تحضروا له.
السائل: بارك الله فيك.
الشيخ: ما أدري والله من ضمهم إلى بعضهم؟!
السائل: والله المنسقين لا أدري يا شيخ المنسقين لا أعرف، هذه المعلومة التي وصلتني. الشيخ عبد القادر جنيد وأسامة بن عطايا.

الشيخ: الشيخ عبد القادر الجنيد طيب إن شاء الله لكن أسامة بن عطايا لا، عنده طيش وعنده خبط، أنتم تعرفونه.
السائل: نعم نعم.
الشيخ: ذقتو مرارته في ليبيا.
السائل: أي والله نسأل الله يهديه إن شاء الله.
الشيخ: فلا تحضروا له أبدا.
السائل: بارك الله فيك جزاك الله خيرا. ننشر هذا الكلام يا شيخ؟
الشيخ: أنشره لا بأس.
السائل: بارك الله فيك.

الساعة: ١٤:٥١
التاريخ: ١٤ ذو القاعدة ١٤٣٥