حضارة المسيح الدجال الأوربية هي بحق حضارة الكذب والخداع والدجل المهول

حضارة المسيح الدجال الأوربية هي بحق حضارة الكذب والخداع والدجل المهول وظاهر الشيء الذي يختلف تماما عن حقيقته

تطلع في هذه الصورة لرئيس سابق (من جنس غير أوربي وغير أبيض) لأكبر بلدان الأوربي الدجال، ترى في هذه الصورة عائلة من رجل وزوجته امرأة حملت وولدت طفلتيهما، أليس كذلك؟ لكن كل شيء ضمن حضارة الدجال الأوربية ظاهره يختلف تماما عن حقيقته الدجالة المخادعة التي تلمع ظاهرا مثل الذهب وهذا هو أساس فتنة المسيح الدجال زعيم هذه الحضارة الكافرة المجرمة التي تفترس بدجلها وخداعها البشر جميعهم ومنهم المسلمين منذ أكثر من 300 سنة ماضية، كل من ينظر إلى هذه الصورة (ماعدا المؤمنين) يأخذها على ظاهرها ويصدقها كما هي ولكن الحقيقة المختفية وراء ظاهر هذه الصورة الدجال الذي خدع جميع البشر بما فيهم المسلمين هي شيء مختلف تماما وبعكس الذي تراه في الصورة لأن حقيقة الصورة هي أنها لرجلين شاذين يعملان عمل قوم لوط أحدهما (يتقمص) ويدجل نفسه على أنه امرأة والطفلتين ليستا لهما لأنه بالطبع لا يمكن للرجل أن يحمل ويلد طفلا، هل رأيت من خلال هذه الصورة هول حال الدجل الذي يعيشه البشر اليوم والذي لم يكن أبدا من قبل؟، ثق وتأكد تماما أن هذا هو حال كل شيء يأتي من حضارة المسيح الدجال الأوربية جميعه دجل وخداع وكذب تام مثل قولهم الأرض كروية أو أنهم وصلوا إلى القمر والمريخ ودجلهم عن فيروسهم وحقناتهم وحربهم في أوكرانيا وغير هذا الكثير، كل شيء من هذه الحضارة الكافرة الفاسدة الدجالة يجب أن تعرف أن حقيقته تعني شيء آخر أو بعكس ظاهره الدجال، في الحقيقة أن هذه الحضارة المجرمة التي تسيطر اليوم على جميع البشر (ماعدا المؤمنين) أحاطت هؤلاء البشر بدجل تام اصبح يتنفسه البشر مثل الهواء ونعوذ بالله، فقط المؤمن الذي اعتزل في الجبال والريف البعيد وجعل القرآن العظيم وأحاديث نبينا محمدا صلى الله عليه وآله سبيله وهدايته وحياته كلها هو الناجي بإذن الله تعالى من دجل وفساد وخراب هذه الحضارة المجرمة وسوف ينجوا بإذن الله تعالى من دمارها وهلاكها الذي اصبح وشيكا بإذن الله تعالى.